المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | أحمد، سارة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج90 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | أبريل / جمادى الآخر |
الصفحات: | 76 - 77 |
رقم MD: | 634654 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان" حسب مزاج الزبون". وكشف المقال عن بعض الحيل التي يتبعها باعة العطور، لإغراء السيدات التي تبحث عن الروائح الزكية لشرائها، وذلك من خلال مقابلات مع بعض باعة العطور بالقاهرة. كما أوضح أن لكل شخص رائحته، بل ولكل شيء رائحته، كما أن العطر يمتزج برائحة الجسد، وبروح مستخدم العطر وحالته النفسية أحياناً، فقد يستخدم اثنان نفس العطر لكن تفوح من كل منهما رائحة مختلفة. وأظهر المقال أن العطور الخليجية صارت الأكثر رواجاً عند المصريين منذ الثمانينيات، وقل الطلب على العطر الفرنسي رغم أنهم كانوا يستخدمونه بكثافة. كما أشار إلى أن العطر المركب أرخص سعراً، ويناسب من يحبون العطور والنظافة والزينة، ممن لا يستطيعون أن يدفعوا أرقاماً باهظة في العطور المستوردة. وأوضح المقال أن مصر سوقاً رائجة للعطور، ويحاول أصحاب محلات العطور التميز من خلال تقديم جودة أفضل، وفهم شخصية الزبون وطريقة كلامه، ومن ثم ترشيح العطر المناسب له. كما تطرق إلى أن بعض أصحاب محلات العطور يقومون بتسمية كل عطر باسم ملك من ملوك الفراعنة، وبالتالي يقبل عليها السياح. واختتم المقال بأن العطور من أكثر الأشياء التي أولاها الفراعنة عناية خاصة، وأن العطور كانت ضمن أهم الاكتشافات الأثرية التي اكتشفها العلماء في مقابر ترجع إلى أكثر من ثلاثة آلاف سنة، وتصوّر مقابر الفراعنة عطوراً استخدمت في التحنيط، مع التأكيد على أن العطور خصصت فقط للملوك والملكات والكهنة دوناً عن باقي الشعب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|