ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأفلام اللبنانية : بعيداً عن...>الوصف

الأفلام اللبنانية : بعيداً عن شباك التذاكر

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: حمود، نسرين (مؤلف)
المجلد/العدد: س7, ج84
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 114 - 117
رقم MD: 634891
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الأفلام السينمائية | الأفلام اللبنانية | الفنانون اللبنانيون | النقد الفني
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان "الأفلام اللبنانية بعيداً عن شباك التذاكر". وأوضح المقال أنه منذ سنة 2012 وحتى منتصف 2014، وفي مشهد غير مألوف، يخترق كم من الأفلام الروائية الطويلة اللبنانية صالات السينما المحلية، ومع كل بطاقة تُمَزَق، لتحسب أن مشاهداً جلس في القاعة المظلمة لاكتشاف ماهية هذه الأفلام، ويراكم المنتجون أرباحاً لا تجعل أكثرهم تفاؤلاً يحلم بها، ما يجعلهم يكررون التجربة، ليخلص مشهد الأفلام اللبنانية إلى "صرخات" متناثرة عاجزة عن أن ترسم ملامح سينما وطنية، أو أن تلبي شروط الفيلم السينمائي التجاري. كما أشار المقال إلى أن عدد المشاهدين المرتفع يعد سلاحاً يُشهره معدّو هذه الأفلام، وتصنف هذه الأفلام تحت صنف الدراما أو الكوميديا أو الأكشن أو الرعب في وجه منتقديها الجديين، فإن الطامة الكبرى تكمن في تحميل هذه الأعمال حمل اختصار الهوية اللبنانية. وتناول المقال أهم آراء المخرجين اللبنانيين في الأفلام والسينما اللبنانية، ونوعية الأفلام التي اكتسحت الشاشات في المرحلة الأخيرة، والأسباب التي تحول دون وجود سينما حقيقية في لبنان، والمقصود بثقافة "الماينستريم". واختتم المقال بتوضيح معوقات انتاج الأفلام اللبنانية، وهل يجوز وضع كل الأفلام الروائية الطويلة خلال الفترة الأخيرة في كفة الميزان الواحدة، وعلاقة الأفلام التي يتم عرضها في السينما اللبنانية بما يتم مشاهدته في نشرات الأخبار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.