ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المخالفة الأسلوبية المؤثرة فى الإعراب

المصدر: مجلة العلوم الانسانية
الناشر: جامعة بابل - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الموسوي، هاشم جعفر حسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hussein, Hashim Jaafar
مؤلفين آخرين: على، عبدالجواد عبدالحسن (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2013
الصفحات: 59 - 70
DOI: 10.33855/0905-000-016-005
ISSN: 1992-2876
رقم MD: 634904
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
LEADER 03998nam a22002177a 4500
001 0033918
024 |3 10.33855/0905-000-016-005 
044 |b العراق 
100 |a الموسوي، هاشم جعفر حسين  |g Hussein, Hashim Jaafar  |e مؤلف  |9 213362 
245 |a المخالفة الأسلوبية المؤثرة فى الإعراب  
260 |b جامعة بابل - كلية التربية للعلوم الإنسانية  |c 2013 
300 |a 59 - 70 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يمكن أن أذكر ما قمت به في هذا البحث بالنقاط الآتية: \ 1-\ عنونت البحث بـ(المخالفة الأسلوبية المؤثرة في الإعراب) وقصدت بذلك: تغير أسلوب الكلام من حالة إلى أخرى، وأثر هذا التغير في دلالة الأنماط الكلامية وما يتبع ذلك من تغير في الإعراب. \ 2-\ فرقت بين مفهوم المخالفة الأسلوبية وأساليب آخر، كالمشاكلة والمناسبة السياقية وإعادة الكلام لطوله بقصد التوكيد، بأن المخالفة الأسلوبية تصحبها مخالفة في الإعراب، على حين أن تغير السياق في غيرها يستقيم وقواعد النحو. \ 3-\ كان مجال تطبيق البحث مجموعة من النصوص القرآنية والشواهد الشعرية الفصيحة التي وردت فيها المخالفة الأسلوبية، وبعد عرض ما قيل فيها وتحليلها ثبت أن هذه المخالفة تحدث على أثر معنى جديد يعرض على نمط الكلام، كالمدح أو الذم أو الفخر أو الترحم أو غير ذلك من المعاني المقصودة، التي فسرها القدماء على أنها اختصاص، وأن هذه المخالفة هي السبب في تغير الإعراب من الرفع إلى النصب، أو من النصب إلى الرفع، أو من الجر إلى النصب. \ 4-\ نبهت على أن بعض الأساليب النحوية: كـ(الإغراء والتحذير) يمكن أن يُعاد النظر في أحكامها النحوية، فتفسر تلك الأحكام على أساس ما يحدث فيها من تغير أسلوبي، من الإخبار إلى معنى الحث والترغيب في الإغراء، وإلى معنى الخوف والحذر في التحذير، وهما معنيان مقصودان. \ 5-\ اختص البحث بدراسة أثر الأسلوب في التراكيب الكلامية. وأشير هنا إلى إمكان دراسة المخالفة في الأبنية على وفق المخالفة الأسلوبية، ومثال ذلك: أن العرب إذا أرادوا المبالغة في المدح أو الذم أدخلوا كثيرًا من التغير على البناء الأصلي، نحو قولهم: (رجل علامة، وفهامة، وجماعة، وشتامة، وبذارة، ورواية وداهية، ولجوجة). فيدخلون علامة التأنيث في هذه الكلمات مع المذكر للمبالغة، ونلحظ بالمقابل أنهم قد يحذفون هذه الهاء على هذا المعنى مع المؤنث، في نحو قولهم: (أم برور، وامرأة مغناج). 
653 |a المخالفة الأسلوبية فى نص القرآن الكريم   |a المخالفة فى الإعراب   |a اللغة العربية  
700 |9 279063  |a على، عبدالجواد عبدالحسن  |e م. مشارك 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 005  |e journal of Human Sciences  |f Maǧallaẗ bābil al-ʻulūm al-insāmiyyaẗ  |l 016  |m ع16  |o 0905  |s مجلة العلوم الانسانية  |t   |v 000  |x 1992-2876 
856 |u 0905-000-016-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 634904  |d 634904 

عناصر مشابهة