المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة التعليم |
المؤلف الرئيسي: | الحازمي، رنيم حامد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع229 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 70 - 71 |
ISSN: |
1319-6200 |
رقم MD: | 634965 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان "لوثة تدريب". وتناول المقال الحقيقة المزيفة التي تقول إن للحصول على وظيفة راقية ومرموقة لابد أن يكون هناك حصيلة من البنك التدريبي. وأوضح المقال أن هناك إعلانات للدورات التدريبية في وسائل الإعلام المختلفة، ومنها دورات تنمية ذاتية والتي تسمى بالتنمية البشرية، والتدريب التربوي، والتدريب التقني، والتدريب الإداري وغيرها الكثير من أنواع الدورات التطويرية والتأهيلية التي يحتاجها الفرد لتنمو شخصيته من جميع الجوانب. وأوضح المقال أن مرحلة "لوثة التدريب" هو مرض يصيب بعض الأشخاص المنجرفين نحو تطوير ذواتهم لحد فقدانهم التمييز بين الغث والسمين، ولكنه سيأخذ فترته ويصل لذروته ثم يتعالج بنفسه بدون اللجوء للأطباء والاخصائيين النفسيين. وأبرز المقال أن هناك أمور تمارس في التدريب لا يقبلها عقل ولا منطق، فمن أنواع المدربين، المدرب المتفلسف، والمدرب السامج، والمدرب الأخطبوط، والمدرب المصارع، والمدرب المراوغ. وأختتم المقال موضحا أن التدريب مطلب ضروري ليس فقط وظيفيا بل هو ضرورة من ضروريات الحياة على جميع الأصعدة، لكن المبالغة في أي أمر تفقده قيمته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-6200 |