ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التعليم .. طوق نجاة لمليار طفل...>الوصف

التعليم .. طوق نجاة لمليار طفل حول العالم: الباكستانية " ملالا " نموذج قهر الظروف والبيئة القاسية

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة التعليم
المؤلف الرئيسي: الحارثي، بدر بن سليمان بن حمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع235
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يناير / ربيع الأول
الصفحات: 90 - 93
ISSN: 1319-6200
رقم MD: 635823
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
التعليم | المفكرون الباكستانيون | زاي، ملالا يوسف | الجوائز العالمية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "استعرضت الورقة موضوع بعنوان التعليم، طوق نجاة لمليار طفل حول العالم. إن الفقر يمثل الظاهرة الأخطر على مستوى العالم والتي تحاربها جميع الدول، وتضعها ضمن أولوياتها من اجل التخلص منها، نظراً لما له من آثار سلبية لا حصر لها على المجتمعات، والتي تأتي أكبر تأثيراته على التعليم الذي بدوره يؤثر على كافة النواحي الأخرى من نواح اقتصادية واجتماعية ونفسية وغيرها. وأشار المقال إلى الشابة الباكستانية ملالا يوسف زاي التي تعتبر نموذجاً للفتاة المتعلمة التي قهرت ظروف الفقر والبيئة القاسية التي عاشت بها والتي ناضلت من أجل حق الانسان في التعليم وتحدي الجهل والتخلف، ولم يكن تركيزها على الفتيات دون الفتيان، لكنها قادت حملتها من اجل التعليم بشكل عام، وللجميع أولاداً وبنات. وأوضح المقال أن ملالا ولدت في أسرة كانت ترزح تحت فقر شديد، كان والدها ضياء الدين يوسف زاي وهو ابن إمام مسجد الذي تشرب منذ صباه الباكر بحب العلم، وعندما ولدت له ملالا باكورة أبنائه سماها بهذا الاسم تيمنا باسم ملالاي مايواند وهي البطلة الأفغانية العظيمة، وبدأت رحلة ملالا في الدعوة لتعليم الفتيات في سن الحادية عشر، من خلال تقديم مقابلات تلفزيونية في باكستان عن هذا الموضوع. وأظهر المقال الصعوبات التي واجهت ملالا هي وزميلاتها بسبب شغفهن بالتعليم، مبينة أنها كانت تذهب إلى مدرستها مشياً على قدميها وتعبر النهر الصغير التي تنبعث منه رائحة كريهة، ودخلت ملالا دائرة الضوء أول مرة من خلال مدونتها على موقع البي بي سي قسم الاردو وكانت تكتب تحت اسم مستعار هو (جول مكاي). وختاماً لم تكن دعوات ملالا تقتصر على بلدها لكنها امتدت لخارج الحدود الباكستانية، ولنضالها من أجل التعليم وجهودها في الدفاع عن حق الفتيات فيه نالت ملالا عدداً من الجوائز منها، (الجائزة الوطنية الأولى للسلام في باكستان)، وجائزة نوبل للسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 1319-6200

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.