أدباء يحكون مدنهم
| المصدر: | الجوبة |
|---|---|
| الناشر: | مركز عبد الرحمن السديري الثقافى |
| المؤلف الرئيسي: | بوكرامي، سعيد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع46 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
السعودية |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| الشهر: | شتاء |
| الصفحات: | 107 - 126 |
| ISSN: |
1319-2566 |
| رقم MD: | 635876 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
7
| المستخلص: |
هدف المقال إلى استعراض كتب بعنوان أدباء يحكون مدنهم. وأوضح المقال أن الكتاب أرتبط ارتباطا وثيقا بمدن بعينها لازمتهم ولازموها منحتهم شخوصها او أمكنتها، ومنحوها المجد الادبي شعرا ورواية وقصة صعدوا بها من الواقع إلى الخيال، نقلوا واقعها بمنظور وحساسية منتمية تارة، ومتمردة تارة أخرى. وأشار المقال إلى بعض هؤلاء الادباء أمثال: جيمس جويس مع دبلن، بول اوستر مع نيويورك، نجيب محفوظ مع القاهرة، اورهان باموق مع إسطنبول، وفرناندو بيسوا مع لشبونة، وسيلين مع باريس. وأشتمل المقال على عدة نقاط، وهى على الترتيب: المدينة كتاب ثقب أسود في رئة الوجود "هاوية"، مراكش المدينة الأم، مدينتي هي مقهاي، والمقهى هو وقت الكتابة ومكانها، مدينتي قصصي، السنابل تنبت حيث لا تدرى، وزان تلك المدينة، مازكان: مدينة استعادة الأحلام والتصالح مع الذاكرة، سكاكا زهرة الجوف وبستان الشمال؛ حيث ذكر الشاعر بسام حمد السلامة أنه في الحارات المتلاصقة بحميمية تتسرب الروح بصحبة الجسد في الأزقة الضيقة، حيث تثب الخطى لملاقاة خيوط الشمس من بين سعف النخيل والوارف، والذى يمتد على البيوت الطينية المتلاصقة، هنا كان قلبه يستقبل الحياة بدايات يومه الممتد في صخب الجمال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|---|
| ISSN: |
1319-2566 |
عناصر مشابهة
-
أدباء يحكون مدنهم، الجزء الثاني
بواسطة: بوكرامي، سعيد منشور: (2015) -
مغرب اللعبي
بواسطة: بوكرامي، سعيد منشور: (2013) -
أقنعة خروخي لويس بورخيس
بواسطة: بوكرامي، سعيد منشور: (2010) -
فرنسا لا تعبث مع الموتى
بواسطة: بوكرامي، سعيد منشور: (2014) -
ذاكرة العبودية
بواسطة: بوكرامي، سعيد منشور: (2014)
