ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مفهوم الفحولة بين الأصمعي وعبد الله الغذّامي

المصدر: مجلة العلوم الانسانية
الناشر: جامعة بابل - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: علوان، أنصاف سلمان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع21
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 295 - 300
DOI: 10.33855/0905-000-021-025
ISSN: 1992-2876
رقم MD: 636002
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

52

حفظ في:
المستخلص: "هدفت الورقة إلى التعرف على مفهوم الفحولة بين الأصمعي وعبد الله الغذامي. وتعد الفحولة الشعرية من مظاهر النقد في مرحلة بدأ التدوين في القرن الثالث الهجري، إذ كان الأصمعي المنظر الأبرز لهذه الفحولة والتي وجوهها القوة، فالحركة الحضارية التي كانت تحكمها ثقافة القوة الرجولية المطلقة هي المؤثر المباشر في اختيار الاصمعي مصطلحه النقدي، فكل شاعر وقع عليه الاختيار لا يكون فحلاً وتنطبق عليه شروط الفحولة الشعرية أن لم يكن شعره قوياً في بناءة ومعانيه. وأوضحت الورقة مراتب الفحولة، فكان لمفهوم الفحولة عند الاصمعي أوجه متعددة، وكان يعتمد في ذلك على قناعته بشعر الشاعر الذي يخضعه لميزانه، لذلك وجدنا لهذه الفحولة المتباينة عند شاعر وأخر توصيفات مختلفة، وقد جعل أمرئ القيس أول الفحول، واعتبر ربيعة المتلمس رأس الفحول، فكل قبيلة عربية فحول، ولفحول كل قبيلة رأس. وبينت الورقة ما اشترطه عبد الله الغذامي للنص الذي يقرأ قراءة من وجهة نظر النقد الثقافي أن يكون حالة ثقافية وهذه الحالة تتطلب مواصفات الوظيفة النسقية وهي نسقان يحدثان معاً في آن واحد، ويرجع الغذامي السبب في ذلك إلى أن النسق ذو طبيعة سردية يتحرك في حبكة متقنة، ولذا فهو خفي وقادر على الاختفاء دائماً. واختتمت الورقة بعرض عدد من الأسئلة منها، هل من الممكن الاستغناء عن المفهوم، وصياغة مفهوم أخر بتمتع بشمولية أوسع بحيث يستوعب نتاج الرجل والمرأة على حد سواء وتقييمه على أساس الإبداع وليس الجنس. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 1992-2876

عناصر مشابهة