ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشعر القصصي في القصيدة العربية : الزهاوي أنموذجاً

المصدر: مجلة العلوم الانسانية
الناشر: جامعة بابل - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الزبيدي، شيماء محمد كاظم عباس (مؤلف)
المجلد/العدد: ع22
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 25 - 34
DOI: 10.33855/0905-000-022-003
ISSN: 1992-2876
رقم MD: 636164
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

101

حفظ في:
المستخلص: "هدفت الورقة إلى الكشف عن الشعر القصصي في القصيدة العربية من خلال اتخاذ الزهاوي أنموذجا. وكشفت الورقة عن البدايات الأولى للشعر القصصي، وتطوره في العصر الحديث. كما تطرقت إلى شعر الزهاوي القصصي في قصيدته الطويلة ""ثورة إلى الجحيم""، وشعره الاجتماعي. وبينت الورقة أن الشعر القصصي عند الزهاوي ورد على محورين، الأول القصيدة الطويلة (ثورة في الجحيم) التي تعتبر من الملاحم والتي اتخذت مكانها في العصر الحديث فتعد من جهة تطورا للملحمة الأدبية التي يكتبها مؤلفها تحت سيطرة فكرة خاصة به وحرص شديد ينبع من رغبته في مجيء موضوعاته متماسكة كي تقوى فكرته معها، ومن جهة أخرى تعد تطورا للقصيدة الغنائية ذات المنحى العاطفي الصرف بعد تركها بدايتها الغنائية العاطفية. والثاني الشعر القصصي الاجتماعي الذي يعد شكلا من أشكال القصيدة الطويلة ذات اللوحات أو ما تسمى أحيانا بالقصيدة العنقودية وفيها لا يقدم الشاعر تجربته الضخمة دفعه واحدة وعلى نفس شعري واحد ووتيرة واحدة بل عبر لوحات يلجأ أحيانا الشاعر لوضع عناوين فرعية لهذه اللوحات. وختاما فإن الشعر القصصي هو نتاج التجديد في الشعر عموما وخلال مسيرته الطويلة التي قطع أشواطا في خلال مراحل الحياة المختلفة بداء من الجاهلية وصولا إلى العصر الحديث، وقد تراوح الشعر القصصي في خلالها بين أنماط متعددة منها: الشعر القصصي الغزلي والقصص السياسي (الثوري) والقصص الجهادي الإسلامي والقصص الفكاهي (الطرفي) القائم على طرفة ما يصوغها الشاعر في مخيلته أو معتمدا على واقعة حقيقية، وأخيرا الشعر القصصي الاجتماعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 1992-2876

عناصر مشابهة