المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة التعليم |
المؤلف الرئيسي: | أخضر، أروى بنت علي عبدالله (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Akhdar, Arwa Ali Abdullah |
المجلد/العدد: | ع236 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | مارس / جمادى الأولى |
الصفحات: | 142 - 145 |
ISSN: |
1319-6200 |
رقم MD: | 636171 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على دور التعليم في تهيئة ذوي الإعاقة لسوق العمل. فالمملكة العربية السعودية في مسيرتها التنموية الجادة نحو مجتمع المعرفة والاقتصاد القائم على المعرفة جعلت تعليم ذوي الإعاقة جزءًا لا يتجزأ من سياستها التعليمية وذلك إيمانًا منها بأن المردود الذي سينجم عن تقديم تلك الخدمات للفئات المستهدفة. والمتمعن في مخرجات التعليم الحالية يجد ضعفًا واضحًا وملموسًا في كفاءته الإنتاجية هذا إضافة إلى عدم ملائمة الكفايات والخبرات لديهم لمتطلبات حركة التنافس الاقتصادي ولا تؤهلهم للدخول في سوق العمل، وللقضاء على الفجوة بين المدرسة وسوق العمل ينبغي أن يتبنى نظامنا التربوي نموذج التعلم المنتج في تعليم ذوي الإعاقة والذي يقوم على تعليم المتعلمين من خلال ممارسة العمل والأنشطة المنتجة في المجتمع. ويؤكد تقرير الشبكة الدولية للمدارس المنتجة (INEPS) في مؤتمره الدولي السادس عشر المنعقد في عام 2004م الذي كان بعنوان ""التعلم المنتج لفهم ثقافي أفضل"" على ضرورة إدخال التعليم المنتج في التعليم العام باعتبار أن المفهوم البشري للعالم يتغير كل 18 شهرًا. وخلص المقال بالقول بأن تعليم ذوي الإعاقة يحتم علينا التركيز على التوجيه المهني للمتعلمين وتعريفهم بالمهن الموجودة في سوق العمل والمهارات التي يتطلبها العمل بها وتبني نظام التعليم المنتج. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
ISSN: |
1319-6200 |