ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدى الاعتراف الدولي بالتمثيل الدبلوماسي لفلسطين

المؤلف الرئيسي: حمو، شيرين عمر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الطائي، كريمة عبدالرحيم حسن (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2013
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 128
رقم MD: 636766
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية القانون
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

133

حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه الدراسة إلى بيان مدى اعتراف الدول بفلسطين وتأثير ذلك على ,وضعها الدبلوماسي؟ العناصـر الواجب توافـرها؟ وهل هذه العنـاصر بالفـعل تنطبق على فلسطـين ؟ توصل الباحـث إلا أن عناصرها الدولية غير مكتملة إذا ما تم الاستناد للقانون الدولي ، لكن لا يمكن حرمانها من حقها بأن تكون دولة بسبب لا ذنب لها فيه ، فهي ومن خلال علاقاتها الواسعة استطاعت كسب الاعتراف بها وبناء علاقات دبلوماسية معها، وهذه الدول اعتمدت على قرار التقسيم الذي كان أساس الاعتبار فلسطين دولة على حدود 1967 . وبالنسبة لعنصر الشعب والسيادة فإن شعب فلسطين معروف ودائم ولفلسطين سيادة مستقلة وقادرة على إدارة نفسها من خلال مؤسساتها ودوائرها المختلفة من خلال السلطة الوطنية الفلسطينية. وقد قام الباحث باستعراض ما قام به الشعب الفلسطيني من مساعٍ للحصول على الدولة والاعتراف الدولي بها كغيرها من الدول. وكيف فشل هذا المسعى إلى أن حصلت على دولة غير عضو في الأمم المتحدة وبصفة مراقب. وتم بيان كيف أن الكثير من الدول اعترفت أصلا بفلسطين وأعطتها لقب الدولة وأقامت علاقات دولية ودبلوماسية ثنائية كاملة معها. وقد اشتملت الدراسة على مقابلات حيه مع أصحاب الاختصاص بالعلاقات الدبلوماسية في البلد المضيف وتم سؤالهم عن المميزات الممنوحة للممثليه الدبلوماسية الفلسطينية وصفة التمثيل وتم تناول موضوع تدرج التمثيل الدبلوماسي منذ البداية ولغاية الآن ممثلا بمنظمة التحرير الفلسطينية بصفتها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وخصوصا بعد اعتراف الأمم المتحدة بالمنظمة كأول حركة تحرر تمثل دولة في الأمم المتحدة في العام 1974 حتى الوصول إلى الاعتراف بفلسطين كدولة غير عضو (عضو مراقب بالأمم المتحدة)وكيف اثر ذلك على رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي في العديد من الدول. وقد تم تقسيم البحث إلى خمسة فصول الأول مقدمه البحث أهمية ومشكلة البحث وفي الفصل الثاني مقومات تكوين الدولة المعترف بها الذي قسمه الباحث إلى أولا عناصر الدولة وثانيا الوضع القانوني لمنظمة التحرير كونها الممثل للشعب الفلسطيني أما في الفصل الثالث تحدث فيه عن المسعى الفلسطيني للحصول على الدولة وقسمته إلى أولا عضوية الأمم المتحدة وثانيا أهمية انضمام فلسطين للأمم المتحدة أما الفصل الرابع الذي يتحدث عن القانون الدبلوماسي بشكل عام وتم تقسيمه إلى أولا تطبيق القانون الدبلوماسي على فلسطين وثانيا تحليل مقابلات لسفراء فلسطين بالخارج والفصل الخامس والأخير خاتمة ونتائج وتوصيات.