ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحدوث بين الوجود في الأذهان والوجود في الأعيان دلالات بنية المضارع نموذجا

العنوان المترجم: Occurrence between Presence in Mind and Presence in the Eyes The Implications of the Present Tense Structure
المصدر: مجلة جيل الدراسات الأدبية والفكرية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: بن فرح، عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: فبراير
الصفحات: 35 - 45
DOI: 10.12816/0018446
ISSN: 2311-519X
رقم MD: 637990
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

43

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن موضوع بعنوان "الحدوث بين الوجود في الأذهان والوجود في الأعيان دلالات من خلال اتخاذ بنية المضارع نموذجا". وارتكزت الدراسة على عدة عناصر، هي كالتالي، الثراء الدلالي لبنية المضارع، دور الصيغة الصرفية في توليد المعنى، دور صيغة (يفعل) في التأسيس للزمن، دور صيغة (يفعل) في التأسيس للمظهر، دور التركيب في إنتاج المعاني الزمانية، دور التركيب في إنتاج المعاني المظهرية، تحكم السياق في المعاني التركيبية لبنية المضارع، التعالق بين التصورات الذهنية لحدوث بنية المضارع والاستعمال، انعكاس التصورات الذهنية لحدوث بنية المضارع على الدلالة. وتوصلت خاتمة الدراسة إلى أن الاستعمال كشف أن بنية المضارع في النحو العربي تمثل أنموذجا يؤكد إيلاء النحاة العرب القدامى الدلالة جانبا كبيرا من اهتمامهم ولكن لانفتاح الدلالة على تأويلات غير متناهية متعلقة بعدم تناهي التصورات الذهنية لحدوث الحدث الكلامي المرتبط بالسياق القولي وبطبيعة الباث والمتلقي، فإن النحاة اكتفوا في مرحلة التنظير بتعيين الدلالة المباشرة للبنية التي قد تدل على الزمان بهيئتها، وقد تدل عليها بقرينة، كما قد تقوم قرينة ما بسلب دلالتها على الزمان الأصلي، وفي المقابل ترك النحاة العرب المجال التأويلي رحبا أمام القارئ الذي عليه أن يربط الحدث الكلامي بالصورة الذهنية لكل من الباث والمتلقي، ويدخل معه في إيلاء علاقات السياق الأهمية الكبرى للوصول إلى الدلالات التي تتوافق مع الأصل في النظام أو تختلف عنه مسايرة لإمكانات التأويل التي يسمح بها السياق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2311-519X

عناصر مشابهة