ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أول من أدخل الموطأ أفريقية على...>مارك

أول من أدخل الموطأ أفريقية على بن زياد العبسي ، ت 183 هــ / 779 م

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: بنصيرة، سالم (مؤلف)
المجلد/العدد: س40, ع475
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يوليو
الصفحات: 54 - 57
رقم MD: 638093
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
السيرة النبوية | علماء الحديث | العبسي، على بن زياد ، ت 183 هـــ | الثقافة الإسلامية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03711nam a22002057a 4500
001 0035931
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |9 193134  |a بنصيرة، سالم  |e مؤلف 
245 |a أول من أدخل الموطأ أفريقية على بن زياد العبسي ، ت 183 هــ / 779 م  
260 |b الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف  |c 2014  |g يوليو 
300 |a 54 - 57 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "سلط المقال الضوء على أول من أدخل الموطأ أفريقيا علي بن زياد العبسي ت183ه/779م. فلم ينل كتاب من كتب الحديث والعلم في الثقافة الإسلامية من العناية والاهتمام ما ناله كتاب الموطأ لإمام دار الهجرة مالك بن أنس فهو من بواكير المؤلفات الحديثية والفقهية في تاريخ التراث الإسلامي فقد كان أبو جعفر المنصور قد عزم على أن ينسخ نسخاً من الموطأ ويبعث نسخة إلى كل قطر من أقطار المسلمين وأمصارهم ويجعل من المذهب المالكي المذهب الرسمي للدولة العباسية وكان أول من أدخله إلى إفريقية بروايته عن مالك مباشرة ثم المغرب الإسلامي والاندلس المترجم علي بن زياد العبسي. وتناول المقال علي بن زياد حيث نشأته وتكوينه العلمي فقد جمع بين علم المغاربة والمشارقة حيث نشأ في بيئة علمية مفتوحة لم تعرف المذهبية بعد فترعرع في القيروان التي أصبح مسجدها مركزاً علمياً بارزاً وقبلة لطلاب العلم بجميع أصنافه وتخصصاته وبوابة الفقه المالكي كما أنه انتقل إلى العراق ووقف على ملامح المدرسة الفقهية الحنفية ونزعتها العقلية فاستوعب بعدها العقلي وفلسفة التشريع ومقاصده وبذلك حصل على مبتغاه وقفل راجعاً إلى بلاده مزوداً بثقافة واسعة في علم الشريعة وقد تشكلت لديه ملكة علمية متنوعة تجمع بين النقل الصحيح والعقل الصريح وبين الحفظ والاستنباط. ثم تطرق المقال إلى خصاله ومكانته العلمية في التدريس والفتوي والتأليف وآثاره الفقهية فقد ترك ثروة علمية أسهمت في إثراء الثقافة الإسلامية جمعت بين النقل والإضافة فبالإضافة إلى كتاب (خير من زنته) وهي روايات الإمام مالك في أبواب في البيع والزواج والطلاق فإنه كذلك دون لسفيان الثوري في كتاب سماه (جامع سفيان) فهو ليس بالمالكي أحادي المعين المعرفي المتعصب لإمامه بل كان يدون للثقافة والعلم مهما كان مصدرها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"  
653 |a السيرة النبوية   |a علماء الحديث   |a العبسي، على بن زياد ، ت 183 هـــ   |a الثقافة الإسلامية  
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 010  |l 475  |m س40, ع475  |o 1259  |s مجلة منار الإسلام  |t Manar Al Islam Magazine  |v 040 
856 |u 1259-040-475-010.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 638093  |d 638093 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.