ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > سقوط مدينة اور و نهاية العصر...>مارك

سقوط مدينة اور و نهاية العصر السومري الحديث في العراق القديم : دراسة في ضوء المعطيات الآثارية

المصدر: مجلة كلية التربية الأساسية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: روكان، محمد كامل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع84
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 489 - 501
ISSN: 8536-2706
رقم MD: 638420
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الحضارة السومرية | الآثار التاريخية | الخراب | مدينة أور | العراق
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03834nam a22002057a 4500
001 0242421
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a روكان، محمد كامل  |g Rokan, Mohammed Kamil  |e مؤلف  |9 231271 
245 |a سقوط مدينة اور و نهاية العصر السومري الحديث في العراق القديم : دراسة في ضوء المعطيات الآثارية  
260 |b الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية  |c 2014 
300 |a 489 - 501 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "كشفت الدراسة عن سقوط مدينة أور ونهاية العصر السومري الحديث في العراق القديم في ضوء المعطيات الآثارية. فتُعد مدينة أور من أشهر المدن الحضارية في بلاد الرافدين وتعرف محلياً بتل المقير مثل العديد من المواقع الأثرية في العراق القديم حيث تقع في الأزمنة القديمة بالقرب من نهر الفرات حيث كانت تستخدمه منفذاً تجارياً لاستيراد وتصدير البضائع فضلاً عن ارواء الأراضي والبساتين ولا يوجد دليل يشير إلى نشوء هذه المدينة أو الاستيطان فيها قبل دور العبيد. وتناولت الدراسة مدينة أور وبعض السلالات منها سلالة ميس أنى بدا وملوكها الثانية وسلالة اورنمو فقد تمتعت أور أيام حكم هذه السلالة بالاستقرار والرخاء الاقتصادي وصارت عاصمة لإمبراطورية عظيمة عمل ملوكها على إعادة الوحدة السياسية إلى البلاد من بعد فترة حكم الكوتيين المظلمة ووسعوا نفوذهم بفتوحاتهم الخارجية فاستعادوا رقعة الإمبراطورية الأكدية السابقة بكامل امتدادها واتساعها التي شملت أجزاء واسعة من الأقاليم من بينها بلاد اشور وبلاد عيلام وسوريا ووادي الخابور كما عملوا على إحياء كل فروع الفن والأدب السومري لذلك سمي عهدهم بعصر الإحياء السومري. ثم أشارت الدراسة إلى انقسام امبراطورية أور بسبب مؤامرة اشبي ايرا إلى قسمين حيث بقي الملك أبي سين يحكم العاصمة اور والمدن القريبة منها لمدة ثلاث عشرة سنة أو تزيد قليلاً بينما استطاع اشبي ايرا أن يفرض سلطته على طول نهري دجلة والفرات من مدينة خمازي في الشمال الشرقي إلى الخليج جنوباً، كما أشارت إلى مرثية مدينة أور وهو من روائع ما كتب من أدباءهم فقد صورت ما حل بالمدينة من خراب وتدمير فبعد هذه الفاجعة التي حلت باور عاصمة حكم سلالة اورنمو اسدل الستار عن العصر السومري الحديث في حضارة بلاد الرافدين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" 
653 |a الحضارة السومرية   |a الآثار التاريخية   |a الخراب   |a مدينة أور  |a العراق  
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 019  |e Journal of the Faculty of Basic Education  |f Maǧallaẗ kulliyyaẗ al-muʻallimīn  |l 084  |m ع84  |o 1156  |s مجلة كلية التربية الأساسية  |v 000  |x 8536-2706 
856 |u 1156-000-084-019.pdf 
930 |d n  |p y  |q y 
995 |a EduSearch 
999 |c 638420  |d 638420 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.