| المستخلص: |
Said to be from the date of the Holy Quran is the set date of the descent of the fence Quranic and where the character of such a historical research, the approach and the scientific method, which need to be followed is to invoke the historical evidence and the novels considered, as well as the content of the verses and the fence Quranic and this cantho- the researchers Science in the Quran Muslims relying in this area often to the novel (Ibn Abbas) container to arrange the descent of the fence Alqranahoama Orientalists have relied mostly on melody and style verses and wall angel to know that sometimes they based to vulnerable novels and therefore ye shall command through it to contradictory results do not have a basis of health, Vamadava to the observed difference in results Drassathm in the order of the fence with the arrangement novelist famous, see the contradiction and differences existing among them also, and this is sufficient observation itself to indicate that the standards and buildings accredited to each and every one of them is only a taste standards and just fantasies and fake. We have dealt with in this study, the findings of the four of those Orientalists in the history of the Quran and then critique of these results, and those Orientalists is: (Gustav Weil, Theodore Nöldeke, Rodwell, Blachère).
عرض البحث تأريخ الآيات والسور القرآنية في دراسات المستشرقين نقد وتحليل. استند البحث على المنهج التاريخي لتقديم التفسير الصحيح والواضح للقرآن الكريم. ويعد مصطلح التأريخ القرأنى مصطلح جديد ظهر من قبل الباحثين الغربيين في موضوعى الإسلام والقرآن، أما عصرنا الحاضر فقد ظهرت مؤلفات حول تأريخ القرآن من قبل المستشرقين وقد رتب الدكتور (محمد حسين على الصغير) سير هذه المؤلفات على وفق التسلسل التاريخي. وقد عالج هذا البحث ما توصل إليه أربعة من المستشرقين في مجال تأريخ القرآن ومن ثم نقد هذه النتائج، وهؤلاء المستشرقون هم(غوستاف فايل، تيودور نولدكه، رودول، بلاشير). واقتصر البحث على ما يخص ترتيب نزول الآيات والسور القرآنية. وأظهر البحث أن غوستاف اعتمد في تأريخ السور على الوقائع التاريخية المعلومة من مصادر تاريخية متعددة، ومضامين الوحى أو محتوى الآيات، وسبك نظام الوحى وسياقه بلحاظ أسلوب اللحن والنغم وكيفية نثر الكلمات وسجعها، ومن ثم فقد قسم غوستاف السور القرآنية إلى أربعة طوائف ثلاثة منها مكية والرابعة مدنية. وجاءت دراسة نولدكه معتمدة على معايير غوستاف وقسم السور القرآنية إلى أربعة طبقات ثلاثة منها مكية والرابعة مدنية. وقد ذكر نولدكة خصائص السور ضمن طبقات مختلفة على أساس النحو التالي، خصائص السور النازلة أوائل الوحى في مكة، خصائص السور في أواسط المرحلة المكية، خصائص السور في المرحلة النهائية للوحى المكى، خصائص السور في مرحلة الوحى المدني. أما في دراسة رودول فقد رتب السور القرآنية على أساس الترتيب الزماني لنزولها. أما دراسة ريجيه بلاشير فقد نظم السور طبقاً لترتيبها التاريخى. واختتم البحث بعدة استنتاجات منها إن المراد من (التأريخ) هو تعيين نزول الآيات والسور القرآنية، وتظهر ضرورة ذلك من خلال ملاحظة أن القرآن نزل تدريجياً وتبعاً للمقتضيات والظروف المحيطة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
