المستخلص: |
لقد دعا الإسلام الحنيف منذ اللحظة الأولى إلى العناية التامة بالعلم، فكانت أولى آيات القران الكريم نزولا: قوله تعالى (اقرأ باسم ربك الذي خلق) إلى قوله سبحانه (علم الإنسان ما لم يعلم) ويعمد الكاتب، في هذه المقالة -من خلال أول الآيات القرآنية نزولا -إلى بيان أهمية العلم ومدى توافقه وانسجامه مع الدين، ودور (اقرأ...) في تأصيل العلم وتحقيق الريادة، ثم يناشد أبناء الأمة الإسلامية ضرورة الجد والاجتهاد في طلب العلم وتحصيله. والبحث العلمي الجاد؛ من أجل نهضة الأمة ورقيها وازدهارها. وجعل كلامه في مسائل يجمع نظامها النهول من معين قوله تعالي (اقرأ باسم ربك الذي خلق).
|