ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حماية البيئة بين مخاطر العولمة وسياجات السيادة الوطنية

العنوان المترجم: The Environment Protection between the Risks of Globalization and the Chains of National Sovereignty
المصدر: مجلة جيل الدراسات السياسية والعلاقات الدولية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: شكراني، الحسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Chougrani, Elhoucine
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: مايو
الصفحات: 74 - 90
DOI: 10.12816/0012681
ISSN: 2410-3926
رقم MD: 640982
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن حماية البيئة بين مخاطر العولمة وسياجات السيادة الوطنية. اشتمل البحث على محورين أساسيين. المحور الأول ناقش عالمية القضايا البيئية وتآكل السيادة الوطنية، من خلال الانحباس الحراري وانحباس السيادة الوطنية، والتلوث العابر للسيادة الوطنية، ونقل النفايات عبر الحدود القومية، وتدبير الأنهار العابرة للحدود ومأزق السيادة الوطنية. أما المحور الثاني تحدث عن نقل النفايات عبر الحدود القومية، من خلال ملاحظات عن حركية النفايات العابرة للحدود، ومنظور الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن نقل النفايات العابرة للحدود، وصعوبة السيطرة على تدفق النفايات العابرة للحدود. واختتم البحث بالتعرف على تدبير الأنهار العابرة ومأزق السيادة الوطنية، حيث نادى المدعى العام الأمريكي جيدسون هارمون أو ما يعرف بعقيدة هارمون بشأن النزاع بين الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك حول نهر ريو غراندى في العام 1896 بـ " السيادة المطلقة للدولة على المجاري المائية داخل حدودها السيادية، بل بكامل الحرية ودون قيد في تحويل مجرى النهر الدولي دون اعتبار لدول المصب. واعتماداً على عقيدة هارمون لا يمكن للمكسيك أن تحتج رغم تضرر مزارعيها ونقصان كمية المياه المتدفقة إلى أراضيها. لكن يبدو أن هذه العقيدة قد ولت أدراج الرياح، فـ " الفقه الحديث" يجمع على أن سُلطات الدول على الأنظمة المائية الدولية إنما هي في الواقع سلطات مقيدة، وأن استغلال الدول للجزء الواقع في أراضيها مشروط بعد الاضرار بباقي دول النظام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2410-3926
البحث عن مساعدة: 775781