المستخلص: |
تناولت هذه الورقة علماء الكيمياء عند المسلمين وأثرهم على أوربا وفق التالي: أهداف الدرس وفروضها، مقدمة عن الموضوع، متن الموضوع ثم الخاتمة واخيرا الهوامش. قيلت العديد من الآراء حول أصل علم الكيمياء لكن رغم ذلك يبدو الأثر العربي واضحا وضوحا لا جدال فيه. في الجانب المتعلق بالكيمياء عند الشعوب القديمة نلاحظ قدم هذا العلم والذي يرجع إلى حوالي 3000 عام ق م وتعتبر الحضارة المصرية من أقدم الحضارات في هذا المجال. اما الكيمياء عند العرب فقد تطورت تطورا ملحوظا لدرجة انهم اعتبروا المؤسسين الحقيقين لهذا العلم. كان للمسلمين عدد كبير من العلماء في مجال الكيمياء وهو علم ارتبط عند المسلمين في البداية بالطب والصيدلة، إلى أن أصبح علما منفصلا وممن يرجع لهم الفضل في ذلك جابر بن حيان. استفاد الأوربيون كثيرا من انجازات علماء المسلمين في مجال علم الكيمياء ويظهر لنا ذلك في الكثير من استخدامات هذا العلم وفى كثرة الكلمات العربية المستخدمة في اللغات الأوربية.
The study discusses Muslim chemists achievements and their effect on Europe according to the following points: Aims and hypotheses. An Introduction to the topic. The main body of the topic, and The conclusion. Though there are so many ideas concerning the origin of this science but the Arab effect is clear. Chemistry was found in ancient populations and could be dated back to the year 3000 B-C, and the Egyptians were the first to deal with, it. As for Arabs, chemistry developed so rapidly to the degree that they were regarded the founders of this science. There were so many Muslim chemists and at first chemistry was associated with medicine and Pharma but then became a distinct Science Among the well-Known figuers this respect was Jaber Abin Hyan The Europian made use of Muslim chemists and this was clear in a number of ways among them , the number of Arabic words used in chemistry.
|