المستخلص: |
يسعى هذا البحث المتواضع إلى استذكار الماضي اللغوي والنقدي للمنهج البنيوي, ومن خلال الحفر في الأعماق المعجمية والاصطلاحية للبنية (Structure) والبنيوية (Structuralisme) , ثم يتبع تحولاتها في الثقافة النقدية واللسانية العربية الجديدة, مع وقفة عمودية عند البدائل الاصطلاحية العربية الكثيرة للمصطلح الأجنبي (البنيوية, البنيية, البنائية, البنوية، البنيانية, الهيكلية, التركيبية,..) وما ترتب عليها من مضاعفات لغوية ومعرفية, ترتد- في مجاملها- إلى مشكلة النسبة اللغوية والاختلاف في المفاضلة بين الخطأ المشهور والصحيح المهجور...
|