ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر التداخل القبلي والسكاني بين السودان وتشاد على الأمن القومي السوداني ومستقبل العلاقات بين البلدين

المصدر: مجلة آفاق الهجرة
الناشر: جهاز المغتربين - مركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية والسكان
المؤلف الرئيسي: إدريس، أمير شعيب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أبريل
الصفحات: 84 - 95
رقم MD: 642618
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
LEADER 04313nam a22002297a 4500
001 0040866
041 |a ara 
044 |b السودان 
100 |9 70960  |a إدريس، أمير شعيب  |e مؤلف 
245 |a أثر التداخل القبلي والسكاني بين السودان وتشاد على الأمن القومي السوداني ومستقبل العلاقات بين البلدين 
260 |b جهاز المغتربين - مركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية والسكان  |c 2014  |g أبريل 
300 |a 84 - 95 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "هدفت الورقة إلى التعرف على أثر التدخل القبلي والسكاني بين السودان وتشاد على الأمن القومي السوداني ومستقبل العلاقات بين البلدين. فإن ظاهرة تداخل القبائل وترحالها وهجرتها المتبادلة في المناطق الحدودية في جنوب السودان وشرقه وغربه كانت وما تزال من السمات الأساسية لوضعية السكان منذ أمد بعيد، فهي تضعف أحياناً أخرى، ناقلة معها الكثير من المؤثرات الثقافية والسياسية والاجتماعية المختلفة التي قد تكون متباينة في بعض الأحيان. وتضمنت الورقة عدد من العناصر، العنصر الأول مفهوم الامن القومي السوداني، فإن مفهوم الأمن القومي مفهوم متغير ومتطور ومن ذلك الحقيقة الاستراتيجية الثابتة حقيقة مرونة هذا المفهوم واستحالة جموده عبر كل الظروف والمراحل التاريخية والمعطيات الاقتصادية والاجتماعية وأي نوع محتمل من أنواع التهديدات تجاه الدولة بل وبتغير مفهوم الأمن الاستراتيجي من عصر إلى آخر ومن مرحلة إلى أخرى في الدولة الواحدة. العنصر الثاني دوافع الاهتمامات السياسية والأمنية تجاه تشاد، فلا شك أن أهمية تشاد تكمن في الناحيتين الجوستراتيجية والجيوبوليتيكية في موقعها الجغرافي في وسط افريقيا. العنصر الثالث أهمية تشاد إقليمياً، فلا تزال تشاد تمثل هدفا للاستراتيجيات الكبرى لما يمثله موقعها الجغرافي والسياسي وما يحمله باطن ارضها من ثروات لم تستغل بعد مثل البترول واليورانيوم والقصدير والفوسفات. العنصر الرابع مستقبل العلاقات بين السودان وتشاد، فيجب أن تقوم العلاقات المستقبلية بين البلدين وفقاً للثوابت فللسودان إمكاناته الطبيعية والبشرية الوافرة والكبيرة التي يمكن توظيفها لمصلحة البلدين ولذا يمكن العمل من خلال عدد من المحاور منها، ضرورة التطابق بين الإرادة الشعبية والسياسية وذلك بتوظيف كل الخبرات بين الطرفين لتصبح مسار الاقتران السياسي، وأخيراً ضرورة يجب الاهتمام بالتواصل فبدونه لن نعرف ونفهم بعضنا البعض أكثر ولن تستقر العلاقة وحتى تزول الرواسب والحساسيات ومن ثم تبنى ثقة تجعل البلدين يترفعان عن كل الصغائر مع محاولة معرفة تشاد بعيون جادة وأكثر عمقاً من قبل السودان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" 
653 |a الأمن القومي السوداني 
653 |a اللاجئين التشاديين 
653 |a العلاقات السودانية التشادية 
773 |4 الاقتصاد  |6 Economics  |c 006  |e Migration Horizons  |l 012  |m ع12  |o 1379  |s مجلة آفاق الهجرة  |v 000 
856 |u 1379-000-012-006.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EcoLink 
999 |c 642618  |d 642618