المصدر: | الأدب الإسلامي |
---|---|
الناشر: | رابطة الأدب الإسلامي العالمية |
المؤلف الرئيسي: | قصاب، وليد إبراهيم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Qassab, Walid Ibrahim |
المجلد/العدد: | مج21, ع81 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الصفحات: | 4 - 11 |
رقم MD: | 642693 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان سيرة الشاعر: هل تؤثر في الحكم النقدي عليه إعداد (وليد قصاب). وأوضح أن من ملامح الالتزام الأدبي الإسلامي توافق القول مع العمل، وأن أي انفصام بينهما هو علامة من علامات النفاق، ودلل المقال على ذلك بالآيات (2،3 من سورة الصف)، وتحدث المقال عن أنه عندما استثنت الآيات الكريمات من الغواية طائفة من الشعراء وهم شعراء الإيمان الذين اقترن قولهم بعملهم ودلل على ذلك بالآيات (227 من سورة الشعراء)، وأن شعراء السفه والغواية فهم يقولون كل ما يخطر في بالهم سواء أكان حقًا أم باطلًا، فقولهم ينفصل عن عملهم ودلل على ذلك بالآيات (225،226 من سورة الشعراء). وتطرق المقال إلى أنه انطلاقًا من التصنيف القرآني للشعراء اهتمت طائفة من النقاد العرب بالحديث عن أخلاق الشعراء ودينهم وأفعالهم في محاولة للربط بين شخصية الشاعر وشعره، وبين فعله وقوله لتلمس عنصر الصدق الواقعي. وأشار المقال إلى أن الحديث عن أخلاق الشعراء، وعقيدتهم، وسلوكهم الاجتماعي احتل حيزًا غير قليل من اهتمام هؤلاء النقاد، وأثرت عنهم آراء كثيرة حول ذلك، وقد أخذت هذه الآراء عدة اتجاهات بعضها نظري، وبعضها تطبيقي. واستعرض المقال عدة عناصر ومنها، التشهير بأصحاب السلوك السيئ، ودعوة الشاعر إلى الصدق، والحكم النقدي لا علاقة له بخلق الشاعر أو دينه، وحسن السلوك لا يشفع لضعف الشاعرية، وتأخير الشاعر بسبب سوء سيرته، وسلوك الشاعر بين القاضي والناقد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|