| LEADER |
03054nam a22002057a 4500 |
| 001 |
0245281 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b لبنان
|
| 100 |
|
|
|9 291722
|a فورودوت، تزفتان
|e مؤلف
|
| 245 |
|
|
|a محبة غوته .. ولم
|
| 260 |
|
|
|b مركز الإنماء القومي
|c 2015
|g شتاء
|
| 300 |
|
|
|a 4 - 19
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "محبة غوته ولم". وارتكزت الدراسة على عدة عناصر، كشف العنصر الأول عن حداثة غوته. وتطرق العنصر الثاني إلى موضوعية جديدة، حيث ينقد غوته، التواق إلى الموازنة بين الموضوعية والذاتية، الحضور الحصري لهذا العنصر المكوّن للفن أو للآخر، نظراً إلى أنّ تفاعل العنصر ذاته هو الذي يكون، بالنسبة إليه، تفاعلاً رائعاً. وركز العنصر الثالث على الإنسان الحواري. وتناول العنصر الرابع أدب كوني. وقدم العنصر الخامس رؤية جانبية بخصوص غوته، حيث يوجد لدى غوته طموح إلى أن يكون إنساناً كونياً، أعني شخصاً بلا شخصية إن مزجنا بين كتاباته وكتابات شلار، فإن ذلك سيسر له ذلك أنه يرى فيه" الدليل على تحررنا شيئاً فشيئاً مما هو طريقة شخصية وأننا نكون على وشك بلوغ ما يكون حقّاً وكونياً خيراً ". واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن غوته رفض التمييز بين المفكرين المبدعين والمفكرين الذين تكبدوا تأثيرات، لم يجد مشقة في التعرف على ما يتوجب عليه هو نفسه حيال الآخرين، ينمو لديه هذا الاقتناع بقدر ما يدنو من الموت، عاد إلى هذا الموضوع، شهراً قبل يوم 22 مارس 1832، عاد إليه أمام أيكرمان " ما الذي ينتمي إلى حقا، خارج الكلية والميل الذي أمتلكه كي أرى وأسمع، وأميز وأختار، وأنعش بقليل من الفكر وأن أكرر بقليل من البراعة ماكنت قد رأيته وسمعته، في حقيقة الأمر، إنه لجنون أن نبحث عن معرفة ما إذا كناّ نمتلك شيئاً ما بذواتنا نفسها أو بالآخرين". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
| 653 |
|
|
|a غوته، يوهان فولفغانغ فون، ت 1832م
|a الادباء الألمان
|a النقد الادبي
|
| 773 |
|
|
|c 002
|l 033,034
|m ع33,34
|o 1120
|s مجلة العرب والفكر العالمي
|t the Arabs and World Thought
|v 000
|
| 856 |
|
|
|u 1120-000-033,034-002.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
| 995 |
|
|
|a AraBase
|
| 999 |
|
|
|c 644292
|d 644292
|
