ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخيار القانوني لحل المشاكل بين المغرب واسبانيا بعد استقلال المغرب: دراسة قانونية - سياسية للاتفاقيات

المصدر: مجلة المنارة للدراسات القانونية والإدارية
الناشر: رضوان العنبي
المؤلف الرئيسي: بورزمي، لبنى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 29 - 68
DOI: 10.12816/0013208
ISSN: 2028–876X
رقم MD: 644483
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
LEADER 03884nam a22002297a 4500
001 0245414
024 |3 10.12816/0013208 
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 195269  |a بورزمي، لبنى  |e مؤلف 
245 |a الخيار القانوني لحل المشاكل بين المغرب واسبانيا بعد استقلال المغرب:  |b دراسة قانونية - سياسية للاتفاقيات 
260 |b رضوان العنبي  |c 2015  |g يناير 
300 |a 29 - 68 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف البحث تسليط الضوء على" الخيار القانوني لحل المشاكل بين المغرب واسبانيا بعد استقلال المغرب "دراسة قانونية – سياسية للاتفاقيات". وذكر البحث أنه على ضوء الترتيبات الدولية الجديدة التي عرفها المجتمع الدولي مع نهاية الحرب العالمية الثانية، عرفت العلاقات المغربية الاسبانية استراتيجيات جديدة ومقاربات حديثة، تأخذ بعين الاعتبار المصالح المشتركة والحيوية للبلدين، الشيء الذي مهد إلى إجراء عدد من العمليات التفاوضية، تشمل عدد من الملفات الشائكة ذات الأبعاد الترابية والاقتصادية. وتناول البحث عنصرين وهما: العنصر الأول: الإطار القانوني المنظم للعلاقات المغربية الإسبانية بعد الاستقلال، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: المعاهدات المغربية الإسبانية بعد الاستقلال، ثانياً: مرحلة المناورات الإسبانية إزاء المطالب المغربية، ثالثاً: اتفاقية مدريد لسنة 1975 نتاج مبادرة سياسية مغربية. العنصر الثاني: اتفاقية الصداقة وحسن الجوار والتعاون، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولًا: المبادئ العامة، ثانياً: المجالات الحيوية في الاتفاقية ومضامين بنودها. واختتم البحث ذاكرا أنه كانت للتوترات السياسية تداعيات واضحة على مجري المفاوضات المغربية الاسبانية في مختلف الملفات ، وهذا ما يؤكد صحة التداخل بين البعد السياسي والقانوني في إدارة عمليات المفاوضات، وبهذا فالمسلك الوحيد أمام المغرب واسبانيا للرفع من مستوي العلاقات الثنائية، وهو البحث عما يمكن بتسميته بإجراءات الثقة المتبادلة لإرساء حوار متواصل، عبر الوقوف على جميع المشاكل وأنواعها والاعتراف بطرحها دون تردد على طاولة المفاوضات ، وإيجاد حلول ولو نسبية ومدها بآليات تترجم إجراءات الثقة هذه إلي أرض الواقع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a المغرب  |a اسبانيا  |a العلاقات الخارجية  |a المشاكل السياسية  
773 |4 القانون  |4 الإدارة  |6 Law  |6 Management  |c 002  |f Al-Manāraẗ li-al-ddirāsāt al-qānūniyyaẗ wa al-idāriyyaẗ  |l 008  |m ع8  |o 0400  |s مجلة المنارة للدراسات القانونية والإدارية  |t Al - Manara Journal for Legal and Administrative Studies  |v 000  |x 2028–876X 
856 |u 0400-000-008-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EcoLink 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 644483  |d 644483