ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > محور بكين - أمريكا اللاتينية:...>الوصف

محور بكين - أمريكا اللاتينية: إستراتيجية الصعود الصينى وفرص بكين الكبرى فى أمريكا اللاتينية

المصدر: آفاق سياسية
الناشر: المركز العربي للبحوث والدراسات
المؤلف الرئيسي: محمود، محمود صافي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أبريل
الصفحات: 46 - 55
رقم MD: 650327
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
السياسة الخارجية الصينية | السياسة الخارجية الأمريكية اللاتينية | العلاقات الصينية الأمريكية اللاتينية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

117

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن محور بكين-أمريكا اللاتينية" إستراتيجية الصعود الصيني وفرص بكين الكبرى في أمريكيا اللاتينية". وجاء المقال في عدة محاور. أشار المحور الأول إلى بيان البعد الاقتصادى للسياسة الخارجية الصينية في القرن الحادى والعشرين، فالتنمية الاقتصادية تمثل العمود الفقري للسياسة الخارجية الصينية من جانب، وأيضاً لحل بعض المشكلات الداخلية من جانب آخر على المدى المتوسط واحتواء الضغوط الخارجية المتعلقة بتغيير النظام السياسى الصينى من جانب ثالث. كما بين المحور الثانى أهداف الصين في أمريكا اللاتينية: "التعاون بين الجنوب والجنوب: شراكة إستراتيجية للتنمية المشتركة" إن الأهداف الرئيسية للصين في أمريكا اللاتينية ليست اقتصادية فقط، وإنما تأمل بكي في كسب التأييد والدعم السياسى لهذه المنطقة، ولكن الأولوية الأكثر وضوحاً هي تعزيز العلاقات الاقتصادية بين الصين وأمريكا اللاتينية. وعرض المحور الثالث منتدى التعاون بين الصين ودول أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي (سيلاك): "تطور إستراتيجى وشراكة مستقبلية" فكان البند الرئيسى لجدول أعمال المنتدى هو وضع لوائح وقواعد لإقامة اللقاءات وتوفير ضمانات لتنفيذ الخطط المشتركة وتشكيل توافق سياسى. كما تحدث المحور الرابع عن هواجس واشنطن حول التطلعات الصينية في أمريكا اللاتينية: "واشنطن ومحاولة ترويض الخطر الصينى "فنظرت الولايات المتحدة الأمريكية للصعود الصينى على كونه عائقاً في مواجهة الرغبة الأمريكية في الهيمنة الأمريكية على الشئون العالمية، خاصة في سياق اختلاف رؤية كل منهما لطبيعة النظام الدولى، إذ ترفض بكين فكرة الهيمنة الأمريكية على شئون العالم، كما ترفض فكرة الزعامة الدولية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.