ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أزمة الرهائن الأمريكيين في إيران (4نوفمبر1979-20يناير1981)

المصدر: مجلة بحوث الشرق الأوسط
الناشر: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط
المؤلف الرئيسي: البكر، نعمه حسن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع34
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: مارس
الصفحات: 275 - 342
ISSN: 2536-9504
رقم MD: 650650
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

121

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن "أزمة الرهائن الأمريكيين في إيران". وتناولت الدراسة أزمة الرهائن الأمريكيين، والأسباب الكامنة وراء قيام هؤلاء الطلاب باقتحام السفارة واحتجاز الرهائن، والأسباب وراء قيام الحكومة الإيرانية بتأييد احتجاز هؤلاء الرهائن، وعدم تصرف "إيران" على نحو يتناسب مع وضعها الدولي، وكذلك محاولة التعرف على أسباب اعتقاد صناع القرار في "الولايات المتحدة" بأن الأزمة سوف تنتهي سريعاً، وعدم استخدام "الولايات المتحدة" على وجه السرعة قدراتها وإمكاناتها العسكرية، أو عدم ردها على احتجاز مواطنيها بعمل عسكرى شامل، وقرار "كارتر" اللجوء إلى الوسائل السلمية، وكذلك الدوافع وراء تخلى "كارتر" عن هذا المسار الدبلوماسي في معالجة الأزمة في إبريل 1980، والقيام بمهمة عسكرية لإنقاذ الرهائن. وتناولت الدراسة عدة نقاط منها: النقطة الأولى والتي كشفت عن "العلاقات الأمريكية الإيرانية 1945-1977 م"، وتناولت النقطة الثانية "اقتحام السفارة"، واستعرضت النقطة الثالثة "المحاولات الدبلوماسية لحل الأزمة"، وأوضحت النقطة الرابعة "مهمة الإنقاذ عملية مخلب النسر أبريل 1980"، واشتملت النقطة الخامسة على "العودة إلى المفاوضات". واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن منذ إطلاق سراح الرهائن وحتى اليوم، خرجت تفسيرات عديدة لهذا التساؤل، فقد حاول البعض التكهن بما جرى في الأيام الأخيرة من المفاوضات وتفسيره، ولعل أبرز ما جاء في هذا السياق هو تفسير "جارى سيك" عضو مجلس الأمن القومي، في كتابه الذى نشر عام 1991، بعنوان "مفاجأة أكتوبر" حيث أشار فيه إلى أن حملة المرشح الرئاسي "رونالد ريجان" قد نجحت في التوصل إلى صفقة مع الإيرانيين من أجل تأجيل إطلاق سراح الرهائن إلى ما بعد انتخابات عام 1980 وطبقا لما ذكره "سيك فإن" منسق حملة "ريجان" الانتخابية "وليام كيسى" وهو الرجل الذي أصبح فيما بعد مدير وكالة الاستخبارات المركزية، وكذلك هو نفسه الرجل الذي كشف النقاب فيما بعد عن كونه أحد أقطاب فضيحة "إيران كونترا" عام 1986. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-9504