ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أمنحتب الرابع "أخناتون"، (نفر خبرو رع، وع ان رع)

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: نورالدين، عبدالحليم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع40
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 55 - 72
رقم MD: 650810
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

135

حفظ في:
المستخلص: "هدف البحث إلى التعرف على امنحتب الرابع (اخناتون)، (نفر خبرو رع، وع ان رع). فعندما تولى أخناتون الحكم ظل حتى السنة الخامسة من حكمه يستخدم في اسمه كلمة او اسم الإله آمون، وكان يعبد (آمون) بوصفه الإله الرسمي للدولة، كما كان الأمر طيلة الاسرة الثامنة عشرة. وأوضح البحث نشأة الآتونية، فكان المصريون قبل عهد (أخناتون) يؤمنون بفكرة التعددية للأرباب، فكانوا يتعبدون للعديد من المعبودات، وكان لكل معبود صفاته وقدراتها الخاصة في نظرهم، كما كان لكل معبود مكان وطقوس خاصة يقوم به كهنته وأتباعه، فلم تكن العقيدة الآتونية أو عبادة (آتون) ظاهرة جديدة خرج به الملك اخناتون على قومه، فجذورها ترجع لفترات أقدم بكثير في عهد الملك اخناتون، فالعقيدة الشمسية ذاته والتي تدور في فلك الشمس ويعد من أقدم العقائد المصرية وأكثرها انتشاراً وقبولاً بين الناس، وقد عرف المصريون الكثير من الارباب ممن ارتبطوا بالعقيدة الشمسية، مثل رع، رع أتوم، خبري، رع حور أختي، وغيرهما. وأشار البحث إلى نشيد آتون، فلا ريب في أن النشيد الذي ناجى به الملك أخناتون ربه أتون يمثل أهمية خاصة من الناحيتين الدينية والأدبية. وختاماً قد نقش نشيد (آتون) الكبير والصغير على جدران مقابر بعض رجال بلاطه في تل العمارنة، ولكن النسخة الكاملة لهذا النشيد قد وصلتنا في مقبرة (أي)، ويشير النشيدان الكبير والصغير إلى قدرة (آتون) في خلق الكون والناس والمخلوقات جميعاً دون ذكر دور لأي معبود آخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة