ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اسم فعل الأمر في القرآن الكريم : دراسة تركيبية دلالية

المصدر: مجلة كلية اللغة العربية بالمنصورة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالمنصورة
المؤلف الرئيسي: المالكي، محمد بن عبدالله بن صويلح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Malki, Mohammad bin Abdullah bin Sowailih
المجلد/العدد: ع29, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2010
الصفحات: 279 - 336
ISSN: 2357-0679
رقم MD: 650940
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

167

حفظ في:
LEADER 03956nam a22002297a 4500
001 0248235
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a المالكي، محمد بن عبدالله بن صويلح  |g Al-Malki, Mohammad bin Abdullah bin Sowailih  |e مؤلف  |q Almalki, Mohammed Bin Abdullah Bin Swayleh  |9 163377 
245 |a اسم فعل الأمر في القرآن الكريم :  |b دراسة تركيبية دلالية 
260 |b جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالمنصورة  |c 2010 
300 |a 279 - 336 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يتناول هذا البحث اسم فعل الأمر في القرآن الكريم دراسة تركيبية دلالية؛ تعني بدراسة السلوك التركيبي والدلالي لتلك الألفاظ في ضوء ما استقر لها من وصف وتقعيد من لدن النحاة القدامى. وقد اقتضى البحث أن ينصوه عرض نظري لدراستهم لاسم فعل الأمر متوخي فيه ما تربطه من وشائج بالاستعمال الفعلي للغة خشية الإسهاب في الجانب النظري الصرف، ثم تلا ذلك تناول ما ورد منها في القرآن الكريم بالتحليل والمناقشة في ضوء آراء النحاة والمفسرين، وهي ثمانية ألفاظ؛ تعين اثنان منها اسم فعل أمر، وهما (عليكم) و (هاؤم) واختلف في ستة منها، إما من حيث التصنيف وإما من حيث توجيهها في السياق الذي وردت فيه، وهي: هات، هلم، مكانكم، هيت، وراءكم، تعال. وقد تكرر بعض هذه الألفاظ في غير ما موضع. وكشف البحث أن لاستعمال اسم الفعل أغراضاً؛ وهي أنه وسيلة لتحقيق مبدأ الاقتصاد في الكلام، وأنه يلبي حاجة المتكلم في مطابقة كلامه لمقتضى الحال حين يقصد المبالغة، كما أنه يوسع على المتكلم حين يقيده الوزن أو السجع ونحو ذلك من القيود؛ وأن تلك الأغراض من مقومات التحليل النحوي، وأن لها أثراً في الترجيح. وقد تبينت براعة النظم القرآني في استعمال تلك الألفاظ. وأن الظاهرة التركيبية ليست صناعة لفظية فحسب، بل يتفتق عنها شذرات من لطائف المعاني والدلالات إذا ما درست في ظلال النصوص البليغة. \ من حكمة هذه اللغة الشريفة أن تعين المتكلم على التعبير عن مراده بأوجز لفظ، وإذا كان النظام النحوي للغة وسيلة للاقتصاد في الكلام؛ إذ في طوق المتكلم أن يعبر عن المعنى اللغوي في ذهنه بتركيب نحوي موجز تنوء الظاهرة النحوية فيه بحمل لواء ذلك المعنى، فيما يعرف بالمعنى النحوي، إذا كان ذلك كذلك، فلا بدع أن يقدم الاستعمال العربي مجموعة من الأساليب المختصرة تقوم بتلك المهمة؛ ومنها اسم الفعل، وهو ما ناب عن الفعل معنى واستعمالاً. 
653 |a إعراب القرآن 
653 |a النحو العربي 
653 |a أسماء الأفعال 
773 |4 اللغة واللغويات  |4 علم اللغة  |6 Language & Linguistics  |6 Linguistics  |c 005  |f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ Al-Luġaẗ Al-ʿarabiyyaẗ Bil-Manṣūra  |l 002  |m ع29, ج2  |o 0724  |s مجلة كلية اللغة العربية بالمنصورة  |t Journal of Faculty of Arabic Language In Mansoura  |v 029  |x 2357-0679 
856 |u 0724-029-002-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 650940  |d 650940 

عناصر مشابهة