ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جوانب من الحياة العلمية بقلعة بني حماد 408 - 461هـ / 1017 - 1070م

المصدر: مجلة الحكمة للدراسات التاريخية
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: حروز، عبدالغني (مؤلف)
المجلد/العدد: ع27
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 285 - 307
DOI: 10.12816/0006660
ISSN: 2353-0472
رقم MD: 652468
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى مناقشة موضوع بعنوان "جوانب من الحياة العلمية بقلعة بني حماد (408-461 ه / 1017 – 1070م)"، حيث ان جاء التطور العلمي بقلعة بني حماد في وقت زمني مهم تميز بوصول الحضارة العربية الإسلامية إلى قمتها في المشرق والأندلس وألقي بظلاله على قلعة بني حماد التي ازدانت بها الحياة الفكرية بنهضة كبيرة في مجال العلوم النقلية والعقلية. وتناولت الدراسة تصنيف العلوم، وهي صنفين، الصنف الأول العلوم النقلية او الشرعية والتي تكون منقولة عن السلف، ليس فيها مجال للابتكار والاختراع، أو العلوم التي ترجع إلى الشرعيات من الكتاب والسنة، والصنف الثاني العلوم العقلية أو الحكمية، والتي فيها الابتكار والاختراع والتجديد والإضافة أو هي العلوم التي يهتدى إليها الإنسان بالعلم عن طريق إعمال الفكر والتجريب. وتضمنت الدراسة عدة عناصر، ناقش العنصر الأول العلوم النقلية والتي تتمثل في الفقه وأصوله وعلم القراءات والحديث والتصوف، والعلوم اللسانية العربية والشعرية. وكشف العنصر الثاني عن العلوم العقلية، وتشمل علم الحساب، وعلم الفرائض، والتاريخ والجغرافيا، والطب والصيدلة. وأوضح العنصر الثالث العمران، ويشمل الأسوار، والمساجد، والقصور. ونوه العنصر الرابع عن الفنون مثل فن الهندسة المعمارية الزخرفية، والخط، والحفر، والرسم، والنحت، والفنون الزخرفية. واختتمت الدراسة بأن دول الحماديين كانت صفحة من ألمع صفحات الحضارة الإسلامية فهذه الدولة كانت لها مكانة جديرة بالاحترام وذلك من خلال تاريخ الخزف الصيني والإسلامي المغربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2353-0472