ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مينويكيوس وكابانيوس في طيبية استاتيوس بين التواضع والتكبر

المصدر: المؤتمر الدولى الرابع بعنوان الفكر في مصر عبر العصور
الناشر: جامعة عين شمس - مركز الدراسات البردية والنقوش
المؤلف الرئيسي: الهواري، مجدي صبحي (مؤلف)
المجلد/العدد: ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2013
مكان انعقاد المؤتمر: القاهرة
رقم المؤتمر: 4
الهيئة المسؤولة: مركز الدراسات البردية والنقوش - جامعة عين شمس
الصفحات: 171 - 197
رقم MD: 652588
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
LEADER 02315nam a22002057a 4500
001 0050029
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 179000  |a الهواري، مجدي صبحي  |q Alhawari, Majdi Subhi  |e مؤلف 
245 |a مينويكيوس وكابانيوس في طيبية استاتيوس بين التواضع والتكبر 
260 |b جامعة عين شمس - مركز الدراسات البردية والنقوش  |c 2013 
300 |a 171 - 197 
336 |a بحوث المؤتمرات 
520 |a إن اللعنة هي المحرك الرئيس للأحداث، وهي التي دفعت الآلهة لصنع مواجهة حربية بين آرجوس وطيبة، وجعل حنث إتيوكليس بقسمه- وفيه نوع من التكبر- هو السبب المباشر في الحرب. ويأتي تكبر كابانيوس وغروره ليكون سببا فيما حاق به من عذاب أليم؛ فقد كان للتكبر عواقبه الوخيمة على الأشخاص والبلدان؛ كما قال ثيوجينيس لصديقه: "يا كيرنوس، إن التكبر هو أول شيء جعله الإله ملازما للرجل الشرير، إنه لم يترك بلدا واحدا في موضعه (إلا ودمره). أما تواضع مينويكيوس وتقواه، فقد كانا سببا في تبجيله ورفعه إلى مصاف الخالدين. حيث إن ثروة الرجل الحقيقية هي التقوى والبر وأن أفضل الفضائل هي فضيلة الصلاح والتقوى، وعلى الإنسان أن يتحلى بتقوى الإله وأن يتسم بالتواضع في أفعاله. وعلى هذا يمكن في كل زمان وأوان ترديد قول القائل: "ما كان الرفق في شيء إلا زانه، ولا نزع من شيء إلا شأنه." 
653 |a مينويكيوس   |a كابانيوس  |a طيبية استاتيوس   |a التواضع و التكبر 
773 |c 009  |d القاهرة  |i مركز الدراسات البردية والنقوش - جامعة عين شمس  |l 000  |m ج3  |o 6998  |p 4  |s المؤتمر الدولى الرابع بعنوان الفكر في مصر عبر العصور  |v 003 
856 |u 6998-003-000-009.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 652588  |d 652588 

عناصر مشابهة