ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فلسفة هايدغر

العنوان المترجم: Heidegger's Philosophy
المصدر: مجلة تبين للدراسات الفكرية والثقافية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: داستور، فرانسواز (مؤلف)
مؤلفين آخرين: سبيلا، محمد (مترجم)
المجلد/العدد: مج3, ع12
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ربيع
الصفحات: 93 - 116
DOI: 10.12816/0011510
ISSN: 2305-2465
رقم MD: 654321
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

56

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال لاستعراض دراسة بعنوان" فلسفة هايدغر". وتناول المقال عدة محاور رئيسية ومنها، المحور الأول: مسألة الكينونة، فعندما حاول هايدغر أن يحدد النقطة التي انطلق منها في مساره الفكري، فإنه يسرد دوما الجملة التي أوردها أرسطو في كتاب الميتافيزيقا، وهي الكينونة تقال بكيفيات متعددة. المحور الثاني: الزمن كأفق لفهم الكينونة حيث يطرح هايدغر في الكينونة والزمن مسألة تتعلق بمجموع التراث الفكري الغربي الذي أرساه وتحدد مع أرسطو كفلسفة. المحور الثالث: الانطولوجيا الأساسية. المحور الرابع: التحليلات الوجودية الأساسية، إن الكائن المتضمن بهذا الشكل في التساؤل الذي يطرحه حول الكينونة لا يسميه هايدغر "ذاتاً" ولا حتى " إنساناً"، بل يسميه دازاين، وهو لفظ استعمل في اللغة الألمانية الذي يعني حرفياً الكينونة. المحور الخامس: الوجود والزمنية حيث حاول هايدغر في القسم الثاني من الكينونة والزمن أن يبين أن المعني الانطولوجي للهم هو الزمنية، فإن لم يكن الإنسان مادة جوهرية، وليس شيئاً وليس حيواناً، حتي ولو كان مزوداً بهذا المميز النوعي الخاص الذي هو العقل. المحور السادس: الميتافيزيقا الحقة. المحور السابع: مجاوزة الميتافيزيقا. المحور الثامن: الصعود نحو أساس الميتافيزيقا. المحور التاسع: ماهية التقنية كميتافيزيقا متحققة. المحور العاشر: الميتافيزيقا مزيجاً من الانطولوجيا واللاهوت. واختتم المقال بتوضيح أن كون الفينومينولوجييا تعرف نفسها منذ هوسرل بأنها منهج وطريق يقود إلى الشيء ذاته، إلي الشيء الذي هو محط السؤال، هو ما جعل هايدغر يستمر في تعريف فكره في سنة 1973، بأنه فينومينولوجيا ما لا يظهر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2305-2465