المصدر: | مجلة إضاءات نقدية في الادبين العربي والفارسي |
---|---|
الناشر: | جامعة آزاد الإسلامية |
المؤلف الرئيسي: | فر، مظهر مقدمي (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | حميدي، حميرا (م. مشارك) , أحمدى، عبدالحميد (عارض) |
المجلد/العدد: | س2, ع5 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
إيران |
التاريخ الميلادي: |
2012
|
الشهر: | آذار |
الصفحات: | 125 - 157 |
ISSN: |
2251-4573 |
رقم MD: | 654685 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يعتمد القرآنُ الكريم على القصّة ويعتبرها من الوسائل الهادفة إلى إصلاح الإنسان وتربية فكره، ويعالج من خلالها قضايا الإنسان في أحواله المختلفة على مرّ العصور والأزمان. فالقرآن ليس مجرد تاريخ للأنبياء ولا تاريخ الملوك وأبطال القصص؛ فمن الأنبياء مَنِ أغفل القرآن ذكر أسمائهم، (ولقد أرْسَلْناَ رُسُلًا مِنْ قبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قصَصْناَ عليك وَمنْهُمْ مَنْ لمْ نقَصُصْ عليك) (غافر: 78) فالغاية من التركيز على شخصيةّ الأنبياء في القرآن ليست إلا تنوير الأذهان وإرشاد الأنام باتبّاع درب الأخيار. فقصص القران كان لها تأثير بالغ على نتاجات الشعوب الإسلامية ولاسيمّا الشعب الإيراني المسلم فأخذ الشعراء بنصيب وافر منها. فجاءت هذه الدراسة لتتناول عناصر القصّة الفارسيةّ التي تأثرّت بالقصّة القرآنيةّ، ومظاهر هذا التأثرّ، مستعرضة تجلّيات القصة القرآنية في كتاب مثنوي معنوي من خلال معالجة قصة يوسف وزليخا ودراستها دراسة فنيّة باعتبار عنصر الشخصية، والزمان والمكان. |
---|---|
ISSN: |
2251-4573 |