المصدر: | مجلة إضاءات نقدية في الادبين العربي والفارسي |
---|---|
الناشر: | جامعة آزاد الإسلامية |
المؤلف الرئيسي: | محمدي، محمود رضا توكلي (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | ناصري، مهدي (م. مشارك مراجع) |
المجلد/العدد: | س2, ع6 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
إيران |
التاريخ الميلادي: |
2012
|
الشهر: | حزيران |
الصفحات: | 63 - 80 |
ISSN: |
2251-4573 |
رقم MD: | 654693 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تعتز إيرانُ منذ القديم بأبطالها الذين قد بذلوا نفسَهم ونفيسَهم من أجل تقدّم الوطن وعمرانه. وفي هذا الأثناء يحظي الشعراء الملتزمون، الذين بذلوا قصاري جهدهم في الدفاع عن وطنهم، بأهمية کبيرة. يعتبر الشاعرُ المعاصر فرّخيّ يزديّ (1267- ۱۳۱۸ش) واحدا من هؤلاء الذين عشقوا الوطن وعکفوا علي الدفاع عنه في جميع أشعارهم. فقد وقف فرّخيّ يزديّ َّ ضد العدوّ الأجنبيّ وتطرّق إلي هذه المسألة في ضمن أشعاره. کان فرّخيّ يعيش في عصر تسوده التدخلاتُ الأجنبية، والاضطراباتُ، والفوضي، والظلمُ وکَبتُ الحريات؛ فتربّي في هذه الأجواء حيث لم يدّخر جهدا من أجل الدفاع عن الوطن، وقطع يد الأجانب وعملائهم حتي لم يبخُل في بذل مُهجَتِه دون استقلال البلد وسيادته فَطَبع بدمه طبعة الصداقة والصحة علي هدفه المنشود وسعيه المجهود. فمِن منطلق ذلک يتعرّض هذا المقالُ لدراسة کلمتَي المزارع والعامل في ديوان فرّخيّ يزديّ کي يبين اهتمامَ هذا الشاعر، والتزامه بالوطن أکثر من ذي قبل |
---|---|
ISSN: |
2251-4573 |
البحث عن مساعدة: |
748703 |