ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرؤية السردية وإشكالية النمذجة

المصدر: مجلة أبحاث في اللغة والأدب الجزائري
الناشر: جامعة بسكرة - كلية الآداب واللغات - قسم الأدب واللغة العربية
المؤلف الرئيسي: أمعضشو، فريد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Amaadachou, Farid M.
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 421 - 434
ISSN: 1112-6280
رقم MD: 657098
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

50

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الرؤية السردية وإشكالية النمذجة. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، إن الرؤية السردية مكون خطابي أساسي في العمل الحكائي، وتقنية سردية تحدد وضع السارد، وعلاقته بأحداث هذا العمل وشخصياته في المحل الأول. وأشارت الدراسة إلي تقديم النقاد السرديون في الغرب اجتهادات كثيرة رامت تصنيف الرؤي السردية وتقسيمها منطلقين من جملة معايير. وأوضحت الدراسة تصنيف بويون للرؤية السردية إلي ثلاثة أنواع وهي، الرؤية من الخلف، الرؤية مع la vision avec، الرؤية من الخارج. وتطرق المقال إلى نظرية جينيت التي شكلت موضوعاً لعدد من المقاربات والقراءات التي لم تقف عند حدود الإفادة من المجهود الذي أنفق في بنائها، بل تجاوزت ذلك إلي انتقادها أحياناً، وتسجيل جملة من الملاحظ والمأخذ عليها. كما بينت الدراسة إقرار شلوميت كينان بوجاهة نقد بال لنظرية جينيت في عديد من جوانبها، فاستفادت منه ومن جهود أخرين ممن درسوا الرؤية السردية، وحاولوا تصنيفها وتنميطها، وعلى رأسهم جينيت التي تبنت مصطلح التبئير، وإن شحنته بدلالة مخالفة بعض الشيء التي أعطاها جينيت له، كما أخذت بتفرقته بين الصيغة والصوت. واختتمت الدراسة بتوضيح أن كينان قد صنفت التبئير إلي أنماط من خلال معيار الموقع المرتبط بالحكاية، الذي اعتمدته لتقسيم التبئير إلي خارجي وداخلي؛ بحيث تكون المسافة بين السارد والشخصية الحكائية في الأول بعيدة، بخلاف المسافة في التبئير الداخلي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1112-6280

عناصر مشابهة