ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بوابات بازلتية لمقابر كهفية من الأردن عليها رموز دينية عراقية قديمة

المصدر: أدوماتو
الناشر: مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
المؤلف الرئيسي: عمرو، عبدالجليل عبدالعزيز (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Amr, Abdel-Jalil Abdel-Aziz
المجلد/العدد: ع19
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2009
التاريخ الهجري: 1430
الشهر: يناير / محرم
الصفحات: 7 - 26
ISSN: 1319-8947
رقم MD: 658771
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
LEADER 04146nam a22001937a 4500
001 0056478
044 |b السعودية 
100 |9 281700  |a عمرو، عبدالجليل عبدالعزيز  |g Amr, Abdel-Jalil Abdel-Aziz  |e مؤلف  
245 |a بوابات بازلتية لمقابر كهفية من الأردن عليها رموز دينية عراقية قديمة  
260 |b مركز عبد الرحمن السديري الثقافى  |c 2009  |g يناير / محرم  |m 1430 
300 |a 7 - 26 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a نتج عن هجرات شعوب سامية إلى أرض الرافدين فكر ديني مشترك، جمع بين أفكار دينية سومرية محلية ذات طبيعة أرضية وأفكار سامية تعظم الظواهر الكونية، فكان القمر واحداً من تلك الظواهر التي مارس المجتمع الجديد عبادتها بأساليب متعددة، كان منها الدفن في هذه المقابر الكهفية المغلقة بالبوابات الحجرية وما عليها من رموز في مواقع أم قيس وهام وقويلبة في شمالي الأردن. من هنا جمعت المعبودات: أن، نانا، السومرية/عشتار السامية مظهرين، هما: المظهر الأرضي والنجمي فهي ممثلة بالخصب على الأرض، ويحكم إيقاعها القمر في السماء الكوني. تنزل عشتار من خلال بوابات سبع إلى العالم الأسفل فتختفي معها كل مظاهر الطبيعة الخضراء وبعودتها إلى العالم العلوي تعود معها تلك المظاهر، فهي بذلك تماهي القمر في أيامه السبعة الأخيرة، إذ بغيابه يحل الظلام وبعودته يعود النور والأمن ويتبدد الظلام. إن عشتار بهذه الصفة، وبرموزها المنحوتة على البوابات موضوع البحث، لتؤكد على وجود أسلوب من أساليب عبادة القمر في الشمال الأردني، ولكن عشتار في هذه المواقع الكلاسيكية بالأردن تحمل اسماً جديداً لها، بعد أن عادت إلينا به من رحلتها إلى بلاد اليونان، وهذا الاسم هو افروديت المقابر الهلنستية، افروديت – فينوس الرومانية.  |b The emigrations of Semite people to Mesopotamia had created a joint religion with the local people, the Sumerian. As the Sumerian grandeured natural phenomena, the Semite grandeured the Supreme Being. Thus the moon was one of those phenomena that the new amalgamated people had practiced it>s worship in different ways, one of which was the dead burried in cave – like tombs. These caves at Um-qeis, Ham, Queilbeh were Locked by stone gates. those gates have a sculpted symbols on their eternal surfaces that proved to be religious. In– Nana (The Sumerian), Ishtar in the Semite had two forms, as noticed in the research, the landy and the astral ones. As the spring season comes to and end, that means In-Nana/Ishtar of nature went down through seven gates to the under world, and when spring comes back, this means Ishtar freed from there and return to the life – here. By this character Ishtar representing moon who goes into dark in the last seven days of its life, and when re-born, light spread all over and darkness disappeared. The cave-tombs, gates and symbols of Ishtar have ensured one of the ways of moon worship in Northern Jordan. But Ishtar in these classical Jordanian Sites bears a new name that she got it after returning from its journey to Greece. That name is Aphrodite of the Hellenistic tombs, and Aphrodite – Venus of the Romans 
653 |a المقابر   |a الرموز الدينية   |a الهجرات السامية  |a الآثار  |a الأردن  
773 |c 001  |e Adomatu  |l 019  |m ع19  |o 0769  |s أدوماتو  |v 000  |x 1319-8947 
856 |u 0769-000-019-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 658771  |d 658771 

عناصر مشابهة