ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أساليب التنشئة الأسرية و التحصيل الدراسي كمنبئات بالعنف الطلابي لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية بالمملكة العربية السعودية

المؤلف الرئيسي: الصباح، خالد عبدالله محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العمران، جيهان عيسى أبو راشد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2012
موقع: الصخير
الصفحات: 1 - 178
رقم MD: 660941
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة البحرين
الكلية: كلية التربية
الدولة: البحرين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: أهداف الدراسة: هدفت الدراسة إلى التعرف إلى العلاقة بين سلوك العنف الطلابي: (الكلي و اللفظي و البدني ) وأساليب التنشئة الأسرية لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية بالمملكة العربية السعودية , كما هدفت إلى التعرف على الفروق بين أنواع العنف: ( الكلي و اللفظي و البدني ) ومستويات التحصيل الدراسي لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية بالمملكة العربية السعودية,كما هدفت إلى التعرف على المتغيرات المستقلة في الدراسة القادرة على التنبؤ بسلوك العنف الطلابي . عينة الدراسة :تكونت عينة الدراسة من (350) طالباً من طلاب المرحلة الثانوية بمدينة الدمام بالمملكة العربية السعودية . الأدوات المستخدمة : 1/ مقياس أساليب التنشئة الأسرية من إعداد الباحث . 2/ مقياس العنف الطلابي من إعداد إيمان جمال الدين (2008). منهجية الدراسة : استخدم الباحث المنهج الوصفي الفارقي والارتباطي بشقيه العادي والتنبؤي. أهم النتائج : 1. وجود ارتباط سالب دال إحصائيا عند مستوى0.01 ≥ p بين درجات أفراد العينة على مقياس العنف الطلابي: ( العنف الكلي و العنف اللفظي و العنف البدني) و درجاتهم على مقياس أساليب التنشئة الأسرية (السواء ), حيث يتضح أنه كلما زادت ممارسة أسلوب السواء من قبل أسر الطلاب كلما انخفضت درجات العنف الطلابي: ( العنف الكلي و العنف اللفظي و العنف البدني) , ووجود ارتباط موجب دال إحصائيا عند مستوى 0.01 ≥ p بين درجات أفراد العينة على مقياس العنف الطلابي :( العنف الكلي و العنف اللفظي و العنف البدني) ودرجاتهم على مقياس أساليب التنشئة الأسرية: (الإهمال و القسوة و إثارة الألم النفسي), حيث اتضح أنه كلما زادت ممارسة أسلوب: (الإهمال و القسوة و إثارة الألم النفسي) من قبل أسر الطلاب زادت درجات العنف الطلابي: ( العنف الكلي و العنف اللفظي و العنف البدني) . 2. عدم وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى0.05 ≥ p بين متوسطات درجات أفراد العينة على مقياس العنف الطلابي (العنف اللفظي ) باختلاف مستوى التحصيل الدراسي للطلاب, ووجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0.01 ≥ p بين متوسطات درجات أفراد العينة على مقياس العنف الطلابي: (العنف البدني ، العنف بصورة عامة ) باختلاف مستوى التحصيل الدراسي للطلاب , كما اتضح وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0.05 ≥ p بين الطلاب الذين مستواهم الدراسي جيد والطلاب الذين مستواهم الدراسي ممتاز على مقياس العنف الطلابي: (العنف البدني ، العنف بصورة عامة) لصالح الطلاب الذين مستواهم الدراسي جيد. مما يبين أنه كلما انخفض المستوى الدراسي للطالب كلما زاد مستوى (العنف البدني ، العنف بصورة عامة). ويبين لنا وجود فروق دالة إحصائيا بين الطلاب الذين مستواهم جيد جدا والطلاب الذين مستواهم جيد في العنف البدني, مما يدل على أنه كلما انخفض المستوى الدراسي للطالب كلما زاد العنف البدني. 3. وجود دلالة إحصائية عند مستوى 0.01 ≥ p بين العنف الكلي للطلاب وممارسة أسرهم لأساليب أساليب التنشئة الأسرية (الإهمال , القسوة , إثارة الألم النفسي ) . الأساليب الإحصائية أ. معامل الارتباط بيرسون ب. تحليل التباين الأحادي ج. اختبار شافيه د. تحليل الانحدار الخطي المتعدد. أبرز التوصيات: 1. الوعي بالأسباب التي تكمن وراء ظاهرة العنف الطلابي والتي كشفت الدراسة عنها. 2. العمل على تنظيم برامج إرشادية لتخفيف العنف عند الطلاب . 3. العمل على القضاء على العنف من مصادره الرئيسة وهي تطوير أساليب التنشئة الأسرية.

عناصر مشابهة