ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Intertextuality, the simulacrum and the academy novel : a comparative reading of reality and hyperreality in David Lodge's nice work, RIchard Powers' Galatea and Azar Nafisi's reading Lolita in Tehran

العنوان بلغة أخرى: التناص والمحاكاة والرواية الأكاديمية : دراسة مقارنة للحقيقة وماوراء الحقيقة في روايات نعم العمل لديفيد لودج وجالايتا 2.2 لريتشارد بورز وقراءة لوليتا في طهران لاذار نفسي
المصدر: حوليات آداب عين شمس
الناشر: جامعة عين شمس - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: المليجي، إيمان محمد حلمي (author)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El Meligi, Eman Mohammed Helmy
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2013
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 453 - 490
DOI: 10.21608/aafu.2013.6166
ISSN: 1110-7227
رقم MD: 664174
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: يعمل أسلوب التناص على إبراز الأدب والحياة الأكاديمية أو المحاكاة للحقيقية فيما تظهر الرواية الأكاديمية كنوع أدبي بجلاء فلسفة وفكر الكتاب الثلاثة ديفيد لودج ، وريتشارد بورز وآذار نفيسي وذلك في روايات أنعم العمل او " جالاتيا 2.2 و " قراءة لوليتا في طهران. تعزز الواقعية السحرية والسخرية من الرواية كفن أدبي ومحاكاة أنواع سابقة منها أهمية النسخة الباهتة وكل ذلك أثرى مخيلة الكتاب الأبطال في ذات الوقت لتكون القصة التي تختلط بالسيرة الذاتية هي تعبير عن الرواية كفن والعمل الجامعي كعالم أكاديمي ويلي ذلك العالم الأكبر. فنرى نقدا للرأسمالية والعالم الصناعي والتقني والهيمنة الدينية والتكنولوجية والسياسية ويتضح أن الرواية الأكاديمية والنظرية والنقدية تعد أنجح وسيلة للمقاومة سياسيا واقتصاديا ودينيا وفكريا . ومن ضمن الأسلئة المطروحة التي تمت الإجابة عليها في الروايات والسير الذاتية الثلاث: إلى أي مدى ينتم انتهاك حقوق الإنسان باسم الرأسمالية والتكنولوجيا والدين ؟ وهل علاقه الأستاذ بالتلميذ هي ذاتها بين بيجماليون وجالاتيا ؟ وهل تمت المحافظة على كرامة الأستاذ الجامعي ؟ ثلاث كتاب في ثلاث قارات يستخدمون التناص ونوع أدبي واحد هو الرواية الأكاديمية ليفندوا بعض الادعاءات ومنها أن المفكر والأستاذ الجامعي قد لا يعيش بالضرورة في برج عاجي وعالم وهمي، على عكس الاعتقاد الشائع. على العكس قد يكون عالمه الأدبي والفكري هو ما يمكنه من التعايش بواقعية أكثر في مجتمعه والمقاومة بضراوة أشد، وقد يكون عالمه الأكاديمي والفكري هو الأصل بالنسبة له والعالم الخارجي هو الصورة الباهتة للحقيقة فحسب .

Through intertextuality, academy life and literature, or the simulacrum and hyperreality, are foregrounded in David Lodge’s Nice Work, Richard Powers’ Galatea 2.2., and Azar Nafisi’s Reading Lolita in Tehran. The Academy Novel, as a genre, helps three writers in three continents comment on various issues. Amongst these are the two-world nations, the integrity of the university professor, the ivory- tower intellectuals, and the Pygmalion -Galatea professor -student relationship. Oddly enough, the dilemma of the three protagonist- writers has certainly kindled the creativity of the three authors. Intertextuality has been the mode to highlight the ethical and epistemological dimensions of the original -simulacrum binarism. A reading of the three works highlights commonly shared autobiographical strains, self -reflexiveness and magic realism, as related to the Academy Novel as a genre, as well as the use of intertextuality, paratextuality, and pastiche. Ironically enough, these undermine, in a metafictional way, the very reality of the three novels. However, the seemingly- passive theoretical discourses are certainly positive. Whether literary, technological or intellectual, these discursive practices seem to resist the dominant hegemony, be it capitalist, industrial, technological, religious or political. Indeed, intertextuality is the main technique used in the three novels to foreground the academy life and literature, in other words, hyperreality and the simulacrum, evident in the academy novel as a genre and in campus life as a whole.

وصف العنصر: ملخص باللغة العربية
ISSN: 1110-7227

عناصر مشابهة