ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الغزل الصوفي في شعر عاتكة الخزرجي

المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: البيرمانى، فرح غانم صالح حميد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Bayrmani, Farah Ghanim Salih Hamd
المجلد/العدد: ع77
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2007
التاريخ الهجري: 1427
الصفحات: 440 - 457
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 665436
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

52

حفظ في:
LEADER 04035nam a22002057a 4500
001 0254637
044 |b العراق 
100 |a البيرمانى، فرح غانم صالح حميد  |g Al-Bayrmani, Farah Ghanim Salih Hamd  |e مؤلف   |9 85067 
245 |a الغزل الصوفي في شعر عاتكة الخزرجي  
260 |b جامعة بغداد - كلية الآداب  |c 2007  |m 1427 
300 |a 440 - 457 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a تعالج هذه المقالة النزعة الصوفية في شعر عاتكة الخزرجي وهي محاولة تقليد للنزعة الصوفية عند رابعة العدوية. لا شك في أن الشاعرة تعيش في مجتمع محافظ ورغم تحررها في السفر والفكر فهي تحاول أن ترضى هذا المجتمع. ويمكن أن نقول أن هذا الشعر الصوفي هو نوع من الغزل المتخفي. وقد برز هذا السلوك في عصرنا الحديث في شعر المرأة لاجتماع المتعارضات السلوكية في العصر الحديث. هي حفيدة صوفي خزرجي، دغدغ سمعها، وهي بعد طفلة صوت والدها منشدا شعر أبيه وسواه من شعراء التصوف، إذ جمعت في شعرها بين رقة البحتري وغزل العباس بن الأحنف، وتعفف الشريف بن الرضي واستعطافه، وصوفية ابن الفارض وهيامه فهي ابنة الرصافة وربيبة دار المعلمين (1). إذ ولدت هذه الشاعرة في بغداد عام 1926، حيث أكملت دراستها الابتدائية في المدرسة الحيدرية للبنات بتفوق ثم المتوسطة والثانوية وحصلت على الليسانس في الأدب العربي من دار المعلمين العالية سنة 1945. وقد مارست التدريس في ثانوية الأعظمية للبنات، ورحلت إلى باريس ودخلت كلية الآداب في السوربون سنة 1950 فحصلت على دكتوراه دولة في سنة 1955 بعد أن حققت ديوان العباس بن الأحنف وقد طبعته بالقاهرة، وبعدها عينت بمنصب مدرسة في قسم اللغة العربية في دار المعلمين العالية (2). لكن طموحها لم يقف عند هذا الحد. فقد عكفت على نظم الشعر منذ أن كانت في العاشرة من عمرها (3). ونشرت منه وهي في الرابعة عشرة في الصحف العراقية، وكتبت مسرحية بعنوان (مجنون ليلى) وهي في السادسة عشرة في مرحلة الدراسة الإعدادية، وطبعتها سنة 1963 في القاهرة، وتنهج فيها منهج أحمد شوقي، وقد انتمت إلى نادي القلم سنة 1957، ومن دواوينها المطبوعة (أنفاس السحر) حيث طبع في القاهرة سنة 1963 و(لألاء القمر) الذي طبع في القاهرة 1994 ولها ديوان مخطوط بعنوان (أفواف الزهر) وعدد من المقالات المنشورة (4).  |b We deal with this essay about religious mystic poetry of Atika Al-Khazraji. We think she imitates Rabia Al-Adawiyya. We do not deny that our poetess lived in a conservative society although she lives in reality a liberal life, so she tries to satisfy her society. In fact these mystic poems are pure love. Poems in men. This double standard behavior is quite clear in women’s poems in the Arab world of this era. 
653 |a الشعراء العراقيون  |a الخزرجي، عاتكة وهبي   |a الشعر الصوفي   |a شعر الغزل  |a نقد الشعر 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 017  |e Al-Adab Journal  |f Al-ādāb  |l 077  |m ع77  |o 0739  |s مجلة الآداب  |v 000  |x 1994-473X 
856 |u 0739-000-077-017.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 
999 |c 665436  |d 665436 

عناصر مشابهة