الدخول الشكلي في الحكومات
| المصدر: | البيان |
|---|---|
| الناشر: | المنتدى الإسلامي |
| المؤلف الرئيسي: | القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع338 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
بريطانيا |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الشهر: | أغسطس / شوال |
| الصفحات: | 10 - 13 |
| رقم MD: | 666326 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
11
| المستخلص: |
The purpose of this article is to reveal the essence of the term of "The formal entry into governments". It also explained that the formal entry into governments is termed by the fetish of the contemporary Khomeini State, while it means in the language of the politics and the espionage and the treachery for the government of the Guardian of the Islamic jurist "al-Wali al-Faqih". It is the basics of the safavids that it is forbidden to be under the banner of any government that is not subject to the guardianship of the Islamic jurist, because these governments in their view are all unfair, unjust and illegitimate whatever its validity and justice. In addition, the article pointed out that the formal entry into the government, which Khomeini recommends and makes it a model for its clients as an example to be emulated, is the big trick that ancient Ibn al-Alqami and Nasser al-Tusi applied and gave greatness, and with it the caliphate had been tricked. Besides, the Great catastrophe that ended with the death of the Abbasid Caliph, the fall of the Islamic caliphate in Baghdad, and the killing of hundreds of thousands of Muslims have been occurred because of it. The article concluded that what is happening today in Iraq, Syria and Yemen are only the fruits of the formal entry into the governments recommended by the Khomeini Safavid until they seized power and directed their swords to the nation. This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 هدف المقال إلى الكشف عن ماهية مصطلح الدخول الشكلي في الحكومات. كما أوضح المقال ان الدخول الشكلي في الحكومات مصطلح أطلقه صنم الدولة الخمينية المعاصرة، وهو يعني في لغة السياسة الجاسوسية والعمالة لحكومة الولي الفقيه؛ ذلك أن من أبجديات النحلة الصفوية تحريم الدخول تحت راية أي حكومة لا تخضع للولي الفقيه، لأن هذه الحكومات كلها في مقاييسهم حكومات ظالمة جائرة وغير شرعية مهما كان صلاحها وعدلها. كما أشار المقال إلى أن الدخول الشكلي في الحكومات والذي يوصي به خميني ويجعله قدوة لعملائه، ويضرب به المثل الذي يحتذي به هو الخديعة الكبرى التي تولي كبرها وتطبيقها قديما ابن العلقمي والنصير الطوسي، وبها خدع الخليفة وبسببها حدثت النكبة العظمي التي انتهت بمقتل الخليفة العباسي، وسقوط الخلافة الإسلامية في بغداد، ومقتل مئات الألاف من المسلمين. واختتم المقال بأن ما يجري اليوم في العراق والشام واليمن ما هو إلا ثمار للدخول الشكلي في الحكومات الذي توصي به الخمينية الصفوية حتى استأثروا بالسلطة وسلطوا سيوفهم على الأمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
الخطة السرية للشيعة الصفوية تجاه الحرمين الشريفين
بواسطة: القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي منشور: (2015) -
الآثار المترتبة على زوال الدول والحكومات في الفقه الاسلامي
بواسطة: شراب، يوسف رمضان يوسف منشور: (2012) -
أثر أطر تصاوير المخطوطات الصفوية على أطر تصاوير المخطوطات في جورجيا خلال القرنيين "10-11 هـ. / 16-17 م.": دراسة فنية أثرية
بواسطة: رشيدي، أمين عبدالله منشور: (2022) -
التشيع الصفوي
بواسطة: القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي منشور: (2013) -
عصيان الجلاليين في جهات الدولة العثمانية: آل طويل في بغداد أنموذجا 1008-1017 هـ. / 1599-1608 م.
بواسطة: الحميدان، عبداللطيف بن ناصر منشور: (2022)
