المصدر: | البيان |
---|---|
الناشر: | المنتدى الإسلامي |
المؤلف الرئيسي: | التركي، عبدالعزيز (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع338 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
بريطانيا |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | أغسطس / شوال |
الصفحات: | 56 - 60 |
رقم MD: | 666362 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان "مهدي الضلالة عصر الظهور أم شهادات الزور". كما أشار المقال إلى ان البعض قد ينزعج عند الاطلاع على المهمات الخرافية التدميرية التي اعتقد الشيعة القدامى ان قائمهم المنتظر سيقوم بها عندما يخرج من سردابه الذي غاب فيه منذ عالم 270 هـ، ولكن هؤلاء المنزعجون سيفجعون عندما يرون أن الشيعة المعاصرين يحاولون بل يصرون على تحويل تلك المهمات الخرافية إلى مخططات سياسية وعسكرية تتحول إلى واقع يتحرك حثيثا نحو بوابات الفتن المضللة، التي يكون الحرب والهروب عنوانها. كما أوضح المقال المقصود بعاصمة الخرافة، ومن هو ذلك اليماني ومن ذاك الخرساني، ومن هو ذاك المهدي الشيعي، ومكانة المهدي المركزية في معتقدات الشيعة الاثني عشرية قديما وحديثا، ووظائفه ومهامه. وتطرق المقال أيضا إلى الحديث عن الممهدون المعاصرون. واختتم المقال بأن ظاهرة المهدوية السياسية في اليمن أو العراق أو إيران أو غيرها يعيش أصحابها أجواء ما يسمي عندهم "عصر الظهور" ويتحدثون بما يشبه اليقين انهم يعيشون الساعات الأخيرة من عمر الانتظار الذي طال لما يزيد عن ألف ومئة وخمسة وسبعين عاما منذ غاب غائبهم في السرداب، وان ذلك السرداب يوشك ان ينفتح منه الباب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|