ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأزمة الليبية و السيناريوهات المحتملة

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
مؤلف: هيئة، التحرير (عارض)
المجلد/العدد: ع339
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: سبتمبر / ذو القعدة
الصفحات: 72 - 73
رقم MD: 666468
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

129

حفظ في:
المستخلص: The article aimed to shed light on the issue of "Libyan crisis and possible scenarios." The article also pointed out that over time the complications of the Libyan crisis are increased, and it appears that it has no solution because the calls for military intervention are escalating from time to time. The threat of sanctions has become one of the Western methods to pressure parties to the escalating crisis between about 25 armed factions. Half of them support the General National Congress "the government of Tripoli, headed by Omar Al-Hassi". The other half of these armed factions adopt the position of the House of Representatives in the city of Tobruk and the Libyan Prime Minister Abdullah Al-Thani supported by the west and the Chief of Staff supported by Khalifa Haftar, whose famous name was accused of the coup on the legitimacy of the post-revolution. That is supported by the ruling regime in Egypt directly and some Arab regimes.
The article concludes by presenting a series of possible scenarios that will keep the Libyan crisis sequential. The first scenario is an international response to the conditions of the National Congress. The second scenario is the formation of a national unity government in areas not controlled by the General National Congress. The third scenario is the escalation of the crisis and the start of the United Nations mission to find new solutions that would bring the positions closer..
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

استهدف المقال تسليط الضوء علي موضوع بعنوان "الأزمة الليبية والسيناريوهات المحتملة ".كما أشار المقال إلي انه بمرور الوقت تزداد تعقيدات الأزمة الليبية وتبدو كأنها عصية عن الحل لأن دعوات التدخل العسكري تتصاعد من وقت لأخر ،كما آن التهديد بالعقوبات بات أحد الأساليب الغربية للضغط على أطراف الأزمة المتصاعدة بين حوالي ٢٥ فصيلا مسلحا نصفهم يدعم المؤتمر الوطني العام "حكومة طرابلس التي يرأسها عمر الحاسي" ،والنصف الأخر من هذه الفصائل المسلحة يتبنى موقف مجلس النواب بمدينة طبرق ورئيس الوزراء الليبي المرغوب غربيا عبد الله الثني، والمدعوم بقوات رئاسة الأركان التي يدعمها خليفة حفتر ذلك الاسم الشهير المتهم بالانقلاب على شرعية ما بعد الثورة والذي يدعمه النظام الحاكم في مصر بشكل مباشر وبعض الأنظمة العربية.
واختتم المقال بعرض مجموعة من السيناريوهات المحتملة التي ستبقي الأزمة الليبية مفتوحة تضمنت التالي: السيناريو الأول: تجاوب دولي لشروط المؤتمر الوطني، والسيناريو الثاني: تشكيل حكومة وحدة وطنية في المناطق التي لا يسيطر عليها المؤتمر الوطني العام. والسيناريو الثالث: استمرار تصاعد حدة الأزمة وبدء بعثة الأمم المتحدة بالبحث عن حلول جديدة من شأنها تقريب المواقف.
كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018