ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دالة إنتاج الحليب بليبيا

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: العموري، محمد البشير (مؤلف)
المجلد/العدد: ج87
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أغسطس
الصفحات: 477 - 495
رقم MD: 666640
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه الدراسة إلى استنتاج دالة إنتاج الحليب للأبقار بمنطقة الدراسة وحساب مرونات الإنتاج الجزئية والكلية وبالإضافة إلى تحديد أثر كل من المدخلات التى تؤثر على إنتاج الحليب للبقرة ومن أجل تحقق هذه الأهداف تم تجميع البيانات الشهرية والموسمية لسنوات 2006-2000 ف لكل المحطات الواقعة بنطاق الدراسة من متوسط الإنتاج ومتوسط استهلاك الأعلاف المركزة والخشنة ومتوسط عدد الأبقار وإنتاجية البقرة خلال السنوات السابقة مقسمة إلى عشرون موسم، ومن خلال هذه الدراسة تم عرض فكرة عامة عن الإنتاج الحليب المحقق والمستهدف من الحليب المصنع والحليب الخام. و قد تم تجميع هذه البيانات من السجلات والتقارير الفنية للمحطات والتي تمت فيها الدراسة وهي (جنزور 1 ، جنزور 2، جنزور 3 ، القويعة، القربولي) حيث تم استخدام الدالة الخطية لتحديد نوعية العلاقة التي تربط بين المتغير التابع (الإنتاج الكلي للحليب) والمتغير المستقلة (الأعلاف المركزة – الأعلاف الخشنة – عدد الأبقار – إنتاجية البقرة) ومن خلال هذه الدراسة نستنتج إن دالة إنتاج الحليب المقدرة تعتبر دالة متجانسة من الدرجة (1.19) أي أن الإنتاج الكلي من الحليب سوف يزداد بنسبة أكبر من الواحد الصحيح عند زيادة جميع عناصر الإنتاج بنسبة 1% وإن أهم العوامل التي تلعب دوراً أساسيا في تحديد الكميات المنتجة هي كما يلي: الأعلاف المركزة ثم عدد الأبقار والأعلاف الخشنة وإن درجة استجابة الإنتاج الكلي من الحليب بالنسبة لإنتاجية البقرة يعتبر تأثير ضعيف. و استنتجت هذه الدراسة أن الأعلاف المركزة لها تأثير قوي في تحديد إنتاجية البقرة في جميع مواقع الدراسة وتم احتساب المرونة الجزئية في المدى الطويل والقصير للمتغيرات المستقلة حيث أوضحت مدى استجابة هذه المتغيرات للمتغير التابع وكانت مرنة لجميع العناصر المستقلة وكان التأثير القوى في جميع المحطات للأعلاف المركزة ثم الأعلاف الخشنة وعدد الأبقار ثم يأتي تأثير ضعيف لإنتاجية البقرة.