ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وظيفة الصورة الشعرية ودورها في العمل الأدبي

المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الخرابشة، علي قاسم محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع110
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 97 - 126
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 666971
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

165

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن وظيفة الصورة الشعرية ودورها في العمل الأدبي. وناقشت الدراسة مصطلح الصورة الشعرية، ومصطلح الصّورة في النقد الحديث، وأسماء النقاد الغربيين البارزين في مجال الصورة الشعرية، وأهمية الصورة الشعرية، ووظيفتها في العمل الأدبي، ودورها في عملية الإبداع الفني، المرحلة التي تتضح فيها الصورة الشعرية عند المبدع، والأفكار الأساسية التي قامت عليها الصورة الشعرية عند المبدع. وتناولت الدراسة البواعث اللاإرادية التي يبدع من خلالها الشاعر في عمله الفني، ودلالة الصورة الذهنية عند علماء النفس، والأنماط المختلفة للصور في الشعر، والعلاقة بين الصورة والخيال في النقد الأدبي، ومم تتشكل الصورة. وأوضحت الدراسة رؤية الناقد للصورة الشعرية، والعناصر التي تتكون منها الصور الشعرية، والدلالة البلاغية للصورة، وتعريف النقاد المحدثين للصورة الشعرية، ودور المتلقي في إنتاج الصورة الشعرية، وكيف ينقل الشاعر الصورة الشعرية للمتلقي، ورأى النقاد للصورة في الشعر الحديث، ومم تنبع أهمية الصورة. وتوصلت نتائج الدراسة إلى تطور مفهوم الصورة الشعرية للنقاد والأدباء المحدثين نتيجة تأثرهم بالمفاهيم النقدية الجديدة للنقد الحديث، سواء في وظيفة الصورة الشعرية ودورها في عملية الابداع أو رؤية الناقد للصورة الشعرية أو المتلقي في انتاج الصورة الشعرية، كما أن الصورة الشعرية إحدى المعايير الهامة في الحكم على أصالة التجربة وقدرة الشاعر على تشكيلها بما يحقق المتعة والتأثير في المتلقي، بالإضافة إلى أن دراسة الصورة في القصيدة تتم من خلال البناء الشعري الذي يعبر عن رؤية كلية شاملة لمختلف عناصر تشكيلها من اللغة بدلالاتها المعنوية، فضلاً عن أن الصورة الشعرية أصبحت كما يراها النقد الحديث رؤية تلتقط وتسجل وتختار وتركب وتكون مشهداً كاملاً، فهي تجربة تجوب الآفاق متدفقة عارمة تحطم ما يعوقها وترفض أن تخضع للقوالب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة