ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أبرز مسائل العطف التي تحتمل وجهين أو أكثر عند النحاة : وصف و دراسة

المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: موحان، ندى شعلان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع98
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2011
التاريخ الهجري: 1432
الصفحات: 102 - 120
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 667262
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

52

حفظ في:
المستخلص: لم يخرج النحاة عما أورده سيبويه من الأوجه التي أجازها في مسائل العطف، سواء في مسألة العطف على ضمير الرفع المتصل إذ أجاز وجهان: الأول: أن يكون هناك فاصل، أو توكيد. الآخر، أجاز العطف دون وجود فاصل، واقتصره على ضرورة الشعر. وكذلك في مسألة العطف على الضمير المجرور، إذ أجاز فيه وجهين: الأول: إعادة الجار معه. الآخر: عدم إعادة الجار. أما مسألة العطف في باب إن بعد استيفاء الخبر فقد أجاز وجهين إعرابيين في الاسم المعطوف على خبر أن: الأول: أن يكون مرفوعاً، لأنه معطوف على محل أن واسمها، لأنها في منزلة المبتدأ، واستحسن سيبويه هذا الوجه. والآخر: جعله معطوفا على الضمير في الاسم كما في قوله: (إن زيدا ظريف وعمرو)، وهذا الوجع ضعفه سيبويه. أما في المسألة الرابعة، وهي العطف على معمول اسم الفاعل ، فقد جوز سيبويه في تابع معمول اسم الفاعل المجرور بالإضافة وجهين: الأول: الجر، وذلك مراعاة للفظ. الآخر: النص، مراعاة للمعنى. وقد وجدنا أغلب النحاة قد وافقوا سيبويه في هذه المسائل، ولم يخرجوا عنه سواء في البصرة أو الكوفة والأدلة على ذلك مبثوثة في هذا البحث إلا اللهم في من استسحن هذا، أو ضعف ذاك، وهذا وأراد لاسيما إن كانت هناك ضرورة شعرية في الشاهد، أو قراءة قرآنية مخالفة، أو توجيه نحوي

ISSN: 1994-473X