ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السياسة اللغوية وتنمية اللغة العربية: تنمية الكتابة العربية نموذجا

المصدر: التعريب
الناشر: المركز العربى للتعريب والترجمة والتأليف والنشر
المؤلف الرئيسي: القاسمي، علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج25, ع48
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يونية
الصفحات: 11 - 26
رقم MD: 669862
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

63

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على "السياسة اللغوية وتنمية اللغة العربية...تنمية الكتابة العربية نموذجاً". وتناول المقال عدة نقاط منها: النقطة الأولى "السياسة اللغوية". وجاءت النقطة الثانية ب "منطلقات السياسة اللغوية" وتضمنت "الإدماج اللغوي، والتعدد اللغوي، والإحياء اللغوي، والتدمير اللغوي، والعالمية اللغوية". وتشكلت النقطة الثالثة في "مكانة اللغة" وتضمنت "لغة رسمية وحيدة، ولغة رسمية مشاركة، ولغة رسمية محلية، ولغة مرحب بها، ولغة غير مرحب بها، ولغة تحتمل". واستعرضت النقطة الرابعة "أهداف السياسة اللغوية ومضامينها" وتضمنت "اختيار اسم اللغة، وتبديل كتابة اللغة، ونشر اللغة، والمحافظة على اللغة والحيلولة دون انقراضها، وتنقية اللغة، وتنمية اللغة". وتحدثت النقطة الخامسة عن "السياسة اللغوية في العالم العربي". وتناولت النقطة السادسة "تنمية اللغة العربية الفصيحة المشتركة". وجاءت النقطة السابعة ب "إصلاح الكتابة العربية". وبينت النقطة الثامنة "الكتابة العربية العامة". وأوضحت النقطة التاسعة "تطور الكتابة العربية". وعرضت النقطة العاشرة "كتابة القرآن الكريم اليوم". واختتم المقال بالتأكيد على إن السياسة اللغوية كبقية السياسات التعليمية والصحية والاقتصادية، تحتاج إلى إرادة مخلصة، وتخطيط علمي قويم، وتنفيذ حازم أمين، بل هي أهم السياسات جميعاً لأنها الأساس والمنطلق في التنمية البشرية، بعد أساس العدالة الاجتماعية، والبلدان المحظوظة التي تسود فيها لغة مشتركة أو التي خططت لتسود فيها لغة مشتركة هي التي حققت التنمية البشرية، أما البلدان التي شاء سوء حظها أن تتكاثر فيها عشرات اللغات، أو البلدان التي أهملت لغتها المشتركة الواحدة وسودت لغة أجنبية فيها، فهي اليوم في عداد البلدان المتخلفة التي تكثر فيها الاضطرابات الاجتماعية والسياسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018