اللاجئون المسلمون: بين إنسانية الغرب و التقاعس الأممي
| المصدر: | البيان |
|---|---|
| الناشر: | المنتدى الإسلامي |
| المؤلف الرئيسي: | جبر، إياد محمد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع341 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
بريطانيا |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الشهر: | نوفمبر / محرم |
| الصفحات: | 48 - 51 |
| رقم MD: | 670753 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
38
| المستخلص: |
The article aimed to shed light on a subject entitled "Muslim refugees between the humanity of the West and the international inaction". The article pointed out that it is the worst case of resort in the world since the end of the Second World War. The role of the United Nations is limited to the statements and statistics, the most recent of which has pointed out that the number of the refugees and displaced people due to the conflicts in the world has reached until 2014 about 60 million, more than half of them are Muslims. The article also dealt with the following topics: the humanity of Europe, the Western anxiety, as well as the international inaction towards the refugee crisis, especially the Arabs. The article concluded that hundreds of thousands of the East African refugees who crossed the Mediterranean to the West would not have had to do so, if the West did not intervene in their affairs. Moreover, the waves of migration are continuously increasing. If the statistics of 2014 were about about 60 million refugees and displaced persons around the world, the statistics of 2013 were about 51 million. In addition, the inaction of the international organizations towards the refugees is no longer possible because the danger has hit everyone and is no longer limited to specific areas. This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان "اللاجئون المسلمون بين إنسانية الغرب والتقاعس الأممي ". كما أشار المقال إلى انه أمام أسوء لجوء يشهدها العالم منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، اقتصر دور الأمم المتحدة على التصريحات والإحصاءات، وكان أخرها قد أشار إلى ان عدد اللاجئين والنازحين بسبب النزاعات في العالم قد بلغ حتى عام 2014 نحو 60 مليونا، أكثر من نصفهم من المسلمين. كما تناول المقال المحاور التالية: إنسانية أوروبا، والقلق الغربي، فضلا عن التقاعس الأممي أمام أزمة اللاجئين وخصوصا العرب منهم. واختتم المقال بأن مئات الألاف من لاجئي الشرق الذين عبروا البحر المتوسط نحو الغرب لم يكونوا مضطرين لهذا الفعل لولا تدخل الغرب في شؤونهم، كما أن موجات الهجرة في تصاعد مستمر، فاذا كانت إحصائيات 2014 تتحدث عن حوالي 60 مليون لاجئ ونازح حول العالم، فان إحصائيات عام 2013 كانت حوالي 51 مليونا. كما ان تقاعس المنظمات الدولية تجاه اللاجئين لم يعد ممكنا لأن الخطر أصاب الجميع ولم يعد يقتصر على مناطق بعينها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
السوريون الفارون من مؤامرات الغرب إلى أحضانه: دوافع إنسانية أم مطامع سياسية وراء "يقظة" الضمير الأوربي تجاه اللاجئين السوريين
بواسطة: الحملي، عاطف منشور: (2015) -
مستوى الأعراض النفسية المرضية لدى الطلبة اللاجئين السوريين في المدارس الأردنية
بواسطة: الأسمر، صالح محمد حمدي منشور: (2015) -
رحلة المجهول إلى أوربا
بواسطة: شراب، فهمي خميس فهمي منشور: (2015) -
فعالية برنامج إرشادي يستند إلي السيكو دراما في خفض أعراض الاكتئاب والرهاب الاجتماعي وتحسين التكيف النفسي لدي الطلبة اللاجئين السوريين في الأردن
بواسطة: معمر، بسمة فوزي جبر منشور: (2015) -
أثر الأزمة السورية في دول الجوار ومشكلة اللاجئين
بواسطة: شامية، فادي منشور: (2015)
