ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نصوص تغازل الحزن وتجعله بوصلة فى زمن التيه

المصدر: أقلام جديدة
الناشر: الجامعة الأردنية
المؤلف الرئيسي: خضر، محمد جميل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع53
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: نيسان
الصفحات: 46 - 50
رقم MD: 670841
نوع المحتوى: نصوص أدبية
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: "استعرضت الورقة نصوص تغازل الحزن وتجعله بوصله في زمن التيه، فالحزن في معظم نصوص العدد الشعرية وبعض نصوصه النثرية، يشكل ثيمة مشتركة وقاسماً يوحد النصوص، ويلم شتات العبرات، هو على كل حال ليس حزناً شخصياً بالضرورة، وليس في كل مرة من النوع ""الميلودرامي"" المسطح المكشوف، فقد يحمل بعداً وجودياً كما في قصيدة ""أحتمل"" للشاعر المصري ""عماد القضاوي""، وفي قصيدة ""أراسل الروح"" لـ ""طارق مكاوي"" حزن وطني عام ، التي يجعلها على شكل رسالة من أبٍ متعبٍ إلى ولده الواقف عند منعطف الحياة واحتمالات المعرفة بمختلف أقانيمها، وفي قصيدة ""يد على ضفة القلق الثانية"" للطالبة ""دعاء محمد وعل""، حزن لم يصل إلى نضوج الجهات، والقدرة على رسم ملامح الدمع فوق صحن المساء العليل، وفي ""لا تنصتوا لحكايتي"" لـ ""محمود نوافلة"" حزن يتصاعد حتى ذري اليأس والقنوات، ليصل أن يطلب من الجميع أن لا يستمع إليه ولا ينصت لحكايته وما تحتويه من ألم ومعاناة ونكوص، أما قصيدة ""لنمرح قليلاً"" للقاص المصري ""د. هاني حجاج"" الذي اختاره القدر للحظة مواجهة تاريخية مع كلاب الحياة ووحوش الكون، فيما كان واقفاً عند الحدود يحمل بندقيته ويحمي حدود بلاده. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة