ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مسرحية "خيل تايهة" للكاتب السوري عدنان العودة والمخرج الفلسطيني إيهاب زاهدة : ما هو أبعد من كسر النبوءة والغيبيات!

المصدر: شؤون فلسطينية
الناشر: منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
المؤلف الرئيسي: يقين، تحسين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع258
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: خريف
الصفحات: 330 - 337
رقم MD: 670882
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
LEADER 04256nam a22001937a 4500
001 0068615
044 |b فلسطين 
100 |a يقين، تحسين  |e مؤلف  |9 334544 
245 |a مسرحية "خيل تايهة" للكاتب السوري عدنان العودة والمخرج الفلسطيني إيهاب زاهدة : ما هو أبعد من كسر النبوءة والغيبيات! 
260 |b منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث  |c 2014  |g خريف 
300 |a 330 - 337 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a خيل الفلاحة ابنة البدوية التي تربت قروية، بنت الكردي، المقيمة في المدينة، والتي على صلة بالمحيسن، وبأخوالها البدو، هي أولا وأخيرا إنسانة. وهي سورية شامية عربية، لا تتناقض مع مكونات المجتمع من قوميات وإثنيات، بل استوعبتها، دلالة استيعاب المكان العربي للثقافات المختلفة المتعددة، التي عاشت في وفاق طبيعي. تايهة تخلص نفسيا واجتماعيا، فرغم أنها تشكو: «لو إني شي نعجة أو خروف، وكاد كانوا دورَّوا علي. أما وآني بنت، فوكاد ما صدقوا إيمتى خلصوا منيِّ»، وهي التي رددت «ماني خايفة»، محاكيه أخيها وقت الختان، فقد استطاعت البقاء حتى بعد اغتيال زوجها، بل قامت بتعليم طفلتها خيل وبعثتها للمدرسة الثانوية بالمدينة. وخيل كذلك لكن خلاصها يكون شاملا: أما أنا، فرجعت عيش من كل قلبي، بلا نبوءات وبلا ركض، صحيح ما عاد فيني زقزق متل أولَّ، لكن الخدَر بعدو بصوتي، وبعدني فيني غنيِّ... فعندما نصحها معلمها بأن تكون تايهَة، كان المقصد من خلال العرض أن تكون نفسها، مستقلة عن الآخرين. وليس بعيدا عن هذا الأمر الخلاص الاجتماعي والسياسي والحضاري: لذلك ينطلق صوت خيل بالأمل: يا دنيا لا تعتمي حتى يجي المرسال ويا عيني لا تغيمي يمكن يطل سهيل أما الخلاص القومي، فتجلى بفلسطين، والعودة إليها، لكنه كان غير واضح: «قلت: وإنت رحَ ترِجْعْ فلسطين، متل ما كنت تقلّي بالمدرسة؟ قال: واحد طلع من مكان، ما بيتذكرَّ منوّ شي، لإنوُّ وقت طلع منُّو كان عمرو شهور، فشو الفايدة إنوُّ يرجعلو وهو أعمى؟!» قاربت رحلة تايهة وابنتها خيل على النهاية، لتبدأ رحلتنا الفكرية والشعورية! ثلاثة مستويات من الرحلة، الأولى رحلة الرمال والتراب، من المضارب إلى القرية، فالمدينة، والثانية رحلة خيل وتايهة الاجتماعية والسياسية والحضارية، والثالثة رحلتنا التي بدأت، والتي تتميز بأنها رحلة مسؤولية كبرى باتجاه التغيير الاجتماعي والسياسي والحضاري. يقوم بالتمثيل كل من ريم تلحمي، رائد الشيوخي، محمد الطيطي، ياسمين همار، وحنين طربيه. المسرحية، تقنيات همام عمرو ومعاذ الجعبة، تدريب حركي ميكائيلا ميراندا، تصميم ملابس حمادة عطالله. 
653 |a المسرحيات العربية  |a مسرحية خيل تايهة  |a العودة، عدنان  |a زاهدة، إيهاب  |a النقد الادبي 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم السياسية  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Political Science  |c 026  |l 258  |m ع258  |o 0368  |s شؤون فلسطينية  |t Palestinian Affairs  |v 000 
856 |u 0368-000-258-026.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EcoLink 
999 |c 670882  |d 670882 

عناصر مشابهة