المستخلص: |
يستطيع المرء المنتمي للمجتمع المسلم والمتقاعد عن العمل ممن تتوفر فيهم الشروط الضرورية، المساهمة في الإصلاح الاجتماعي عبر لعب دور الأخصائي الاجتماعي عبر زيارة الحالات الاجتماعية والإصغاء لحاجياتهم، فإرشادهم والسعي لإيجاد الحلول خاصة في مجال التشغيل والمساعدات العاجلة، وذلك بالتنسيق مع وزارة الشؤون الاجتماعية والوزارات الأخرى المعنية وخصوصا مع الجمعيات الخيرية والتي تتميز بسرعة التدخل اعتمادا على أموال الزكاة والصدقات التي يوفرها المجتمع المدني والمؤسسات المالية الإسلامية.
Citizens and retired employees living in Muslim communities can, under specific conditions, play a social consultancy role through listening, guiding and finding solutions to unemployement and urgent needs issues. They may consequently contribute to a great socioeconomic reform by coordinating with the ministeries of social affairs and related concerns, and specifically with charities which are characterized by proximity and instant intervention basing on Zakat and donation funds
|