المصدر: | المستقبل العربى |
---|---|
الناشر: | مركز دراسات الوحدة العربية |
المؤلف الرئيسي: | نافعه، حسن السيد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج38, ع438 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 17 - 38 |
DOI: |
10.12816/0021198 |
ISSN: |
1024-9834 |
رقم MD: | 671254 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن الأمن القومى العربى بين أخطاء الماضى وتحديات الحاضر وآفاق المستقبل. قسم المقال إلى عدة محاور. أشار المحور الأول إلى بيان مصادر تهديد الأمن القومى العربى؛ فارتبط ظهور التيار القومى العربى، في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين بفكرتين رئيسيتين هما، رفض الهيمنة العثمانية على مقدرات الشعوب العربية التي بدأت تنظر إلى تركيا كدولة مستعمرة، والثانية تأكيد الروابط الثقافية والتاريخية التي تجمع بين مختلف الشعوب العربية والتشديد على انتماء هذه الشعوب إلى أمة واحدة يحق لها تأسيس دولتها القومية، كما درس المحور من حيث الاستعمار كمصدر لتهديد الأمن القومى العربى، والمشروع الصهيوني كمصدر لتهديد الأمن القومى العربى، والتجزئة كمصدر لتهديد الأمن القومى العربى. وتحدث المحور الثانى عن آلية صنع السياسات واتخاذ القرارات من حيث دور الزعامات غير التقليدية، ودور الزعامات التقليدية، ودور الجامعة العربية. وكشف المحور الثالث عن تحديات الحاضر وآفاق المستقبل، فظل النظام الرسمي العربى متماسكاً في مواجهة الأطماع الخارجية حتى حرب أكتوبر 1973، بالرغم من كل ما شهده من انقسامات داخلية، فنجح عبد الناصر في احتواء أزمات عربية كبرى كادت تتسبب في عودة القوات الأجنبية مجدداً إلى المنطقة، كالأزمة التي اندلعت في لبنان والأردن عام1958 بسبب الخشية من حالة المد القومى ودفعت بهاتين الدولتين للاستعانة بقوات أمريكية وبريطانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1024-9834 |