ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأثرياء والركود الكبير

المصدر: التمويل والتنمية
الناشر: صندوق النقد الدولي
المؤلف الرئيسي: باكر، باس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: فيلمان، جاشوا (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج52, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الولايات المتحدة الامريكية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 38 - 40
ISSN: 0250-7455
رقم MD: 671468
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان الأثرياء والركود الكبير. وأوضح أن السرد التقليدي الذي بدأ في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2007، ركز على دورة الانتعاش والكساد لأسعار المساكن وآثار إنفاق الطبقة المتوسطة التي يرتكز معظم ثروتها في المساكن. وتطرق المقال إلى أنه بحلول عام 2007، أصبحت الطبقة المتوسطة تواجه أعباء تفوق تحملها وتوقفت عن شراء المساكن مما أدى إلى انهيار الأسعار بصورة كانت من الحدة بحيث أصبح كثير من ملاك المساكن فجأة غارقين في ديونهم العقارية، أي أنهم كانوا مدينين للمقرضين العقاريين بأموال تفوق قيمة مساكنهم، وتخلف البعض عن السداد، وسارع آخرون إلى زيادة معدلات ادخارهم حتى يتمكنوا من سداد ديونهم مما قيد الاستهلاك، وكانت النتيجة ركودا عميقًا. وأشار المقال إلى أن تراجع أسعار المساكن أدى إلى صعوبات مالية أرغمت الأسر المعيشية على تقليص إنفاقها، وهذه الديناميكية تفسر السبب الذي جعل الركود الكبير أشد حدة بكثير من الكساد المسمى كساد "الدوت كوم" "انهيار أسعار الأسهم في عام 2000عقب طفرة استمرت ثلاث سنوات تقودها شركات الإنترنت". وسلط المقال الضوء على عنصرين ناقش الأول معدل الادخار لدى الأثرياء، وجاء الثاني بعنوان أطراف مؤثرة كثيرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 0250-7455