ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قاعدة "كل حيى طاهر" عند المالكية

المصدر: مجلة الجمعية الفقهية السعودية
الناشر: جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية - الجمعية الفقهية السعودية
المؤلف الرئيسي: العريني، محمد بن سليمان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Uraini, Mohammad ibn Sulaiman
المجلد/العدد: ع23
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: أكتوبر / شعبان
الصفحات: 247 - 287
DOI: 10.12816/0016545
ISSN: 1658-2969
رقم MD: 671474
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
LEADER 03842nam a22002297a 4500
001 0257452
024 |3  10.12816/0016545  
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |a العريني، محمد بن سليمان  |g Al-Uraini, Mohammad ibn Sulaiman  |e مؤلف  |9 142914 
245 |a قاعدة "كل حيى طاهر" عند المالكية 
260 |b جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية - الجمعية الفقهية السعودية  |c 2015  |g أكتوبر / شعبان  |m 1436 
300 |a 247 - 287 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يتناول هذا البحث قاعدة فقهية امتاز بها المذهب الفقهي المالكي، ألا وهي قاعدة: ( كل حي طاهر)، وامتياز المذهب المالكي بهذه القاعدة ليس في نصها وصياغتها التي جاءت على سبيل الإطلاق والتعميم، دون أي استثناء فحسب، بل -أيضا- في المبدأ والأساس الذي قامت عليه هذه القاعدة.\n تنص القاعدة على أن حياة الحيوان هي علة طهارته، فالطهارة تدور مع الحياة، ولا تتوقف على قضية في الأكل من عدمه.\n وفي المقابل فإن موت الحيوان سبب لاعتباره نجسا، لكن بشرطين : أن يكون الموت لا على سبيل الذكاة، وأن يكون الحيوان من ذوات الدماء أو ما يسمى بذي النفس السائلة.\n وقد اعتبروا الذكاة قائمة مقام الحياة في أفي حيوان، وإذا كان كل حي طاهر -حتى وإن كان كلبا أو خنزيرا- فإن التذكية تقوم مقام الحياة، بحيث يجوز الانتفاع بجلد كل حيوان بعد تذكيته، حتى وان كان ذلك الحيوان كلبا، أما الخنزير فهو وإن كان طاهرا عندهم حال حياته إلا أنهم أخرجوه من هذا العموم، فلم تنفع فيه التذكية عندهم؛ لشدة نجاسته. 
520 |f This research deals with a rule of the jurisprudence of the Maliki Fiqh, which is the rule of “Every live thing is pure.” The privilege of the Maliki sect is not only in its text and wording, which came in an absolute and generalized term, without any exception but also in the principle and basis on which this rule is based. \nThe rule states that the life of an animal is the cause of its purity. Purity revolves around life, and it does not depend on any issue of eating or not.\nOn the other hand, the death of an animal is a reason because it is regarded as impure, but two conditions are that the death is not done by means of slaughter and that the animal is warm-blooded or what is called a liquid soul. \nThey consider slaughter to be equal to the life in any animal, and if every living thing is pure — even if it is a dog or a pig — then slaughter is equal to life so that it is permissible to benefit from the skin of every animal after being slaughtered, even if that animal is a dog, with regard to pigs, even though they were pure at the time of their life, they brought it out of this general rule, and the slaughter was not useful in them, because of the severity of the impurity.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 
653 |a الفقه الإسلامي   |a الفقه المالكي   |a القواعد الفقهية   |a الطهارة  
773 |4 الفقه الإسلامي  |6 Islamic Jurisprudence  |c 004  |l 023  |m ع23  |o 0537  |s مجلة الجمعية الفقهية السعودية  |t Journal of the Saudi Juristic Society  |v 000  |x 1658-2969 
856 |u 0537-000-023-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 671474  |d 671474 

عناصر مشابهة